التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

افاة أن  زائر داخل ا شراء السلاح من الصحراء وإرساا كميات قليلة منه إ ، بينما كان  زائر أقوى من جماعته في شماا ما ماعة في ا تكون ا " أباو زياد " اا تهريب امسلحة للجماعة ا في ً نشط ً زائر، واستطاع إدخاا كمياات اخل ا برته  ا على تلك ً دود المالية والليبية والتونسية، مستعين  زائر عبر ا ا كبيرة منه إ ً اا التهريب عبر الصحراء. كما تصف قيادة قاعدة المغر الإسلامي الطويلة في اروج ع  ا، وكان يتوسع في اجتهاداتاه وفي ا ً بلمختار بأنه لم يكن منضبط ً كاان يارى أن لهاا  جة الظروف اطلية في أزواد وال  تعليمات قيادة التنظيم لاف غريمه  ، خصوصياتها " ميد أبو زيد  عبد ا " الذي كان يوصاف باالإفراط رفية في تنفيذ التعليمات وسد با المبادرة والاجتاهاد خاارج تعليماات  وا ماعة. ا لافات بين بلمختار ودورك  وقد تفاقمت ا 5113 ا للقرار من بلمختار نفسه، بل إناه حاين ً بلمختار، وكان "جليبيب" أكثر رفض ً م له ليكون "أم ِّ د ُ ه عن الموضوع وحقيقة العرض الذي ق ُ سألت ِّ ُ ُ ا" لكتيبة "الملثمون"، ً ير ً قائ رد ً ً : ديث فيه"،  يث لا يستحق النقا ولا ا  ، "إن هذا اممر من السخف وض فيه، قائ  رد ا ورف ح ً ً : إن أفضل رد عليه ما قام به بلمختار من فك ا يلقاب ً الارتباط مع قيادة القاعدة ببلاد المغر الإسلامي، وكان "جليبيب" دائم ً بلمختار خلاا حديثه عنه بلقب "والدي" و"أب  المكاناة الا ي"، في إشارة إ قصمت ظهر البعير في علاقة بلمختار مع القاعدة بابلاد  ة ال ( 91 تلفة م  كلم غر مدينة غاوا) بين قيادات ن القاعدة وأنصار الادين وجماعاة المغر الإسلامي، حين عقد اجتماع في شهر يوليو / 5155 تفظ له بها.  وكانت الق

د

لاى

حينماا عازا ا لكتيباة ً "دوركداا" "بلمختار" عن منصب أمير إمارة الصحراء وأبقى عليه أمير ً يى جوادي، وفي نهاية عام  ر عليه "الملثمون"، وأم 5155 َ لافات أ  بلغت ا َ ْ و ْ َ ج َ ا َ ه َ ا بين الرجلين، فأصدر ا بعزا المختار بلمختار عان إماارة كتيباة ً دوركداا قرار ً "الملثمون"، وعرض التنظيم على نائبه سن ولد  ا ا خليل المك "جليبيب" أن يكون ا على الكتيبة، لكن ً أمير ً ا ولد خليل ومعظم عناصر الكتيبة رفضاوا قارار عازا

داا سنة

لا

لا

ا

ش

في بلدة بوريم

تموز

050

Made with FlippingBook Online newsletter