التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

هاد، وكان الهدف منه تدارس اموضاع وترتيب آليات وسبل التنسيق التوحيد وا م اضرين أن بلمختار قد  ركات، فخلاا هذا الاجتماع حدثني أحد ا  بين تلك ا ارجية، بماا في  هادية في أزواد ارتباطاتها ا ا يقضي بفك كل التنظيمات ا ً مقترح ً

ائب وسرايا تنظيم "إمارة الصحراء الكبرى" التابعة لتنظيم القاعدة بابلاد المغر الإسلامي والذوبان في جماعة أنصار الدين، وإعلان إمارة أزواد الإسلامية ، وهو الاقتراح الذي قوبل برف قاطع من نائب أمير الصحراء يومها "نبيال أباو  ف  كانت معه، كما  علقمة" والقيادات ال  ظ عليه بع قادة جماعاة "أنصاار مياد  الدين" باعتبار أن بع قيادات القاعدة بمن فيهم بلمختار نفسه، و"عبد ا اا ومصانفين يى أبو الهمام" و"نبيل أبو علقمة" باتوا مطلوبين دولي " أبو زيد" و إ ك ُ رهابيين عالميين، بينما "جماعة أنصار الدين" حديثة النشأة ولم تصنف بعد ُ يومها كجماعة إرهابية، وبإمكانها أن تتحمل تبعات التنسيق معهم، لكنها قد لا تتحمل تبعات إعلان انضمامهم إليها بشكل رسمي ، وصالت قاادة  ثم إن التعليمات ال ا راط عملي  زائر تقضي بالا القاعدة في أزواد من قيادتهم في ا - اا لا تنظيمي في -

تلك كت

مشروع جماعة أنصار الدين، وما يقوم ون به من سيطرة على المدن وتسيير لشؤونها ت راية "أنصار الدين"  اليومية يتم وبالتنسيق مع قيادتها، أما إعلان إمارة إسلامية ارجي، وتعجي  ا للعدو ا ً ريض  في أزواد فيرون أنه سيكون ً ً ً ر قاد تادمر  الوراء سنوات عديدة. المشروع أو تعيده إ وفي هذا الاجتماع يقوا قا دة القاعدة ببلاد المغر الإسالامي : إن امماور طريق مسدود وصلت مع بلمختار إ ، وبات قرار عزلاه عان إماارة كتيباة " زائر، لكن تنفيذها تأجل بعد ا، ووصلت التعليمات بذلك من ا ً الملثمون" جاهز ً الوفاة المفاجئة لنائب أمير الصحراء "نبيل أبو علقمة" في حادث سير قر مديناة ا للصحراء قام ً يى أبو الهمام أمير  ي، وبعد تعيين ً ب رفقة بع أمراء السارايا كاان  والكتائب في تنظيم القاعدة ببلاد المغر الإسلامي، بزيارة لمدينة غاوا ال المختار بلمختار يقيم فيها مع عناصر كتيبته، في شهر نوفمبر / تشرين الثاا عاام 5155 وتلك لتنفيذ قرار عزا بلمختا ر عن إمارة كتيبة "الملثمون" وتنصيب خلف ا مان معظام ً له، واجتمعوا مع بع عناصر كتيبة الملثمون، لكنهم واجهوا رفض ً

لا

غوس

051

Made with FlippingBook Online newsletter