التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

ُ كتيبته في بع التجمعات السكانية القريبة من "غاوا"، وقد قابلت ُ شخصاي ا في مايو / أيار عام 5155 ُ موعتين تابعتين له في مدينة "بوريم" على ب ُ عد 91 كلم غر مدينة غاوا، إحداهما يقود زائري" وكانت تعسكر في مقر حااكم ها "أبو البراء ا ، وكانت تعسكر في  المدينة، أما الثانية فيقودها "امنصاري" وهو من طوارق ما بالمدينة.  مقر قيادة الدرك الما وفي يونيو / حزيران عام 5155 استغل المختار بلمختار إشكا ً لا ً وقع بين بع سكان مد ي نة "غاوا" من الزنوج السو ركة الوطنياة لتحريار  نغاي وبين عناصر ا أزواد ؛ شبا قومية السونغاي مظاهرات احتجاجية وس المدينة ،  مقر وا وتوجهوا إ ركة الوطنية مقر  المدينة الذي تتخذ منه ا ا امزوادي الذي  لرئاسة المجلس الانتقا ركة الوطني  أعلنت عنه، فأطلق عليهم عناصر ا ة النار؛ حيث سق قتلى وجرحى هاد في صفوف المتظاهرين، ساعتها قرر بلمختار المتحالف مع "جماعة التوحيد وا ُ طب و  اولة  بغر إفريقيا" اقتناص الفرصة في ُ ِّ د ِّ السكان الزنوج على حساا ماية المدنيين المتظاهرين بعاد  ركة الوطنية لتحرير أزواد"، فتدخل عناصره  "ا مقتل اث  ركة الوطنية، ووف  نين منهم وإصابة آخرين برصاص مسلحي ا  ر مقااتلو ركاة  هاد" و"الملثمون" حماية للمتظاهرين وس المدينة من قناصة ا "التوحيد وا الوطنية. وفي اليوم  التا ركة الوطنية تسليمهم من  طالب بلمختار وحلفاؤه من ا أطلقوا النار على المدنيين الزنوج ؛ طاكمت هم أمام "القاضي الشرعي" الذي يتباع لهم ( 1) و  ، و ركاة الوطنياة والمسالحين  احتكاك باين عناصار ا ا اممر إ اولة لاستقطا السكان الزنوج  وتلك في . وقد وقع الإشكاا بعاد أن ركة الوطنية لتحريار أزواد  اتهم بع سكان المدينة من السونغاي عناصر من ا ، بقتل أحد مثقفي المدينة وهو مدير مدرسة مناه لاستقلاا إقليم أزواد عن ما بعد نقا حاد معه. وصبيحة يوم 52 يونيو / 5155 نظم العشارات مان حزيران

مواجهات عنيفة في شوارع مدينة "غاوا" الإسلاميين، تطور إ ، حيث استخدمت ( 1 ) "بيان أصدره المختار بلمختار حوا أحداث غاوا"، وكالة نواكشوط للأنباء ، (تاريخ الدخوا: 52 / أيلوا 5151 :) http://ani.mr/?menuLink=9bf31c7ff062936a96d3c8bd1f8f2ff3&idNews=18759

سبتمبر

055

Made with FlippingBook Online newsletter