التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

فيها امسلحة الثقيلة والمتوسطة، استمرت عدة ساعات، وانتهت بطارد عناصار ركة الوطنية م  ا ن المدينة بعد قتل وإصابة عدد منهم، بينهم اممين العام للحركاة امزوادي "بلاا أغ الشريف" الاذي أصايب في تلاك  ورئيس المجلس الانتقا بوركينا المواجهات ونقل إ ُ فاسو لتلقي العلاج، كما ق ُ تل في تلاك المواجهاات ركة الوطنية العقيد "بون أغ الطيب"  القائد العسكري في ا و . في الياوم  التاا هاد" قصف مقاتلو كتيبة "الملثمون" و"جماعة التوحيد وا مطاار مديناة غااوا ركة الوطنية منه، وقد سارع بلمختار بعد تلك الاشاتباكات  وطردوا عناصر ا إصدار بيان تضم مباشرة إ ن روايته لتلك امحداث، كما سعى من ورائه لنفاي ركة الوطنية ع  شائعة أطلقتها ا ن مقتله خلاا المواجهات.

لافات بين المختاار  ركات المسلحة على أزواد، تفاقمت ا  وبعد سيطرة ا لوفي، الذي كان يقايم في مديناة  بلمختار وأمير الصحراء حينها بالوكالة نبيل ميد أبو زياد)  يى أبو الهمام، وعبد ا ( صمين اللدودين لبلمختار  تمبكتو مع ا ، لاف  وتطورت تلك ا ذ أمير  أن ا ات إ تنظيم القاعدة ببلاد المغر الإسالامي عبد الملك دوركداا / أيلوا عام 5155

في سبتمبر ا بعزا بلمختار مان قياادة ً قرار ً كتيبة "الملثمون" نهائي لوفي،  ا، إلا أن الوفاة المفاجئة ممير الصحراء بالوكالة نبيل ل إعلان القرار إ في حادث سير بأزواد أج شهر أكتوبر / تشارين اموا؛ حياث أبلغت قيادة القاعدة المختار بلمختار بقرار عزله نهائي ا عن إمارة كتيبة "المل ث مون"، وهو القرار الذي رفضه بلمختار ، انشقاقه مع معظم عناصر كتيبته عان وأدى إ تنظيم القاعدة ببلاد المغر الإسلامي. وقد سعى المختار بلمختار بعد انفصاله ع تشكيل ن تنظيم القاعدة إ قياادة

لاس شاورى " ات مسامى  موحدة للحركات السلفية المسلحة في أزواد المجاهدين" ، وأصدر أوا بيان باسم هذا المجلس في أكتوبر / تشرين اموا عام 5155 أعلن فيه عزم المجلس القصاص لمجموعة من عناصار جماعاة الادعوة والتبلياغ يش الموريتانيين قتلهم ا " وس البلاد في سبتمبر  في بلدة "جبا  الما / أيلوا عاام 5155   هادية في أزواد (الملثمون، وجماعة التوحيد ع البيان باسم التنظيمات ا هاد في غر إفريقيا، وجماعة أنصار الدين، والقاعدة ببلاد المغر الإسلامي)، وا

، ووق

056

Made with FlippingBook Online newsletter