دينهم، حيث ورد في الفقرة الثانية منه "إننا نعتقد أن جميع المسلمين هم إخوانناا ، كانوا سواء ً ً أو ا ً ً ً ً أو ا ً وتر الظلم؛ حيث يعا الناس هنا ك من مظالم كثيرة، في مقدمتها ظلم العصاابات ُ ا ما ن ً والمليشيات وصولة القبائل بعضها على بع ، فكثير ُ ً هبت الممتلكات وأزهقت امرواح، هذا فض ً
ً ." ا لمس وتر حس أما الفقرة الثالثة من البيان فقد عمدت إ اس في أزواد وهاو
سود
عجم
بيض
، ا
عرب لا
ً يقوا السكان إنها تعاملهم بمنطق عن ظلم السلطات المالية ال الاحتقار، فكر صاوص "وإ س البيان فقرة منه لطمأنة السكان بهذا ا نناا نعلان للجميع عن رفضنا للظلم والبغي ، َ ونعوت بالله أن ن َ ُ ظلم أو ن ُ ، ظلم" ويضيف البيان : ِّ "وحيث وقع منا خطأ أو ظلم فإننا مستعدون للتحاكم للشريعة مع أي ِّ ا ً أحد كائن ً من كان ، وملتزمون إن شاء - - لله ا أهلها" برد المظالم إ ( 1) . أما الفقرة الرابعة فكانت دعوة لعلماء ال بلد ووجهائه، مع الغماز في قنااة ُ ووجهاء القبائل وع ُ ذ رفاء الناس أن ارو خطاورة ا روا اممة وينبهوها إ امهلية وال إيقاع المسلمين تسعى إ اهلية ال دعوات ا بعضهم ببع ِّ وجار ِّ هم الفتن. إ . .". بيانه اموا وبعد أن أصدر إياد أغ أغا ، وزته أربع وعشرون سيارة وبات عابرة للصحاري وعشرات المسلحين، قر ر من جديد، لكن هذه ر بدء مغامرة ا المرة لم يكن قتاله من أجل استقلاا إقل ، أو حصوله علاى حكام يم أزواد عن ما ذير الناس مناها، ركة الوطنية لتحرير أزواد باعتبارها حركة قومية علمانية، و ا ركة، حيث دعا البياان "شايوخ العلام وإن كان تلك تم دون تصريح باسم ا
ت شعار "التمكين للإسلام في أرض أزواد"، وقبل شروع "أنصار تاتي، وإنما قاتل الدين" في عملياتها العسكرية، اتصل بهم وفد من وجهاء أزواد كانوا يستفسرون عن آليات "جماعة أنصار الدين" واسترات ي جيتهم لتحقيق هدفهم بإقامة الشريعة الإ . وقد عرض الوجهاء على إيااد أغ داموا لا يسعون للانفصاا عن ما كومة المالية تقوم على أساس تعيين قضاة شرعيين مان علمااء رسالة من ا أغا الدين في كيداا والمناطق الشمالية الشرقية من أزواد ؛ ليحكموا بين الناس في أحوالهم ( 1 ) وزة المؤلف. نسخة من البيان
سلامية
في أزواد ما
111
Made with FlippingBook Online newsletter