التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

وا بمداهنة الاحتلاا والذين دافعاوا عان ُ ث و َ ل َ ت َ وأهل الرأي وكل الشرفاء الذين لم ي ُ َََ الإسلام . كم ع  ر خطأ طالبان الذين قصروا المشاركة في ا ِّ كر ُ لا نريد أن ن ِّ ُ لى الطلباة وخاصة أهل قندهار فق ، ولم يكن لديهم أي تمثيل للشعب امفغاا في نظاام ين فياه  الصاا حكمهم، فكانت النتيجة أن الشعب امفغا انفصل عنهم، ح ذوا موقف المتفرج، ولما جاء الغزو وانهارت الإمارة في أيام؛ من الناس كاانوا  ا بين سل باي الطلبة أنف أو معاد، ح سهم كان انتماؤهم مقوامهم ولقراهم أقوى ركة طالبان أو للمسؤولية المنوطة بكل واحد  من انتمائهم للإمارة الإسلامية أو منهم في موقعه، فانسحب كل منهم لقريته ولقبيلته حيث انتماؤه امقوى ! ن بين سقوط كابوا ومقاومة الفلوجة والرمادي والقاائم وأخواتهاا ِ والمقار ِ الباسلات ارص  ب أن ه، وهو اممر الذي ِ ت ن ِ ا بفضل الله وم ً ا واضح ً يرى فارق ِِ ً ً عليه وندعمه ونقويه . لذا أعود وأؤكد عليك وعلى جميع إخوانك بضرورة ساير ا للعمل العسكري بالتحالف والتعاون واساتقطا كال ً العمل السياسي موازي ً أصحا الرأي والتأثير في الساحة العراقية، ولا أستطيع أن د لاك أسالو ِّ د َ ح ُ أ ِّ َ ُ رص وإخوانك أن يكون  عمل معين، فأنت أدرى بأحواا الميدان، ولكن لابد أن تصلوا بهاا إ من حولكم حلقات من التأييد والمؤازرة والتعاون، ترتقون بها ح ر ِّ ار َ ك ُ ل كل الشرفاء والمخلصين في العراق، وأ  ث َ م ُ مع أو كيان أو تنظيم أو هيئة ت ِّ َ ُ َ ُ التحذير من ا ذير  ماهير أيما لانفصاا عن ا .".. ً ً ا من هذا التصور مضى قادة تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين على نهج زعيمهم أ باي مصعب الزرقاوي بعد مقتله، وأعلنوا تأسايس دولاة إسالامية، ُ أ ُ ْ ْ ِ ن ِ َ َ ُ

وانطلاق

س د ُ ها محد مقر باي الزرقاوي وهو "أبو عمر البغدادي"، وبعد مقتله في 59 بريل إ / نيسان 5151 ، مع وزير حربه أ باي حمزة المهاجر، تم تنصيب "أبو بكر ً البغدادي"، أمير ً ا لدولة العراق الإسلامية. وعشية اندلاع الثورة السورية ضد نظام الرئيس بشار امسد، في مارس / آتار عام 5155 أعاداد سوريا لينضاموا إ هاديون" في التوافد إ ، بدأ المقاتلون "ا كبير راك سلفي جهادي مسلح  لوا بذلك نواة  ك َ ش ُ هاديين" السوريين لي ة من "ا  َ ُ ت قيادت

18

Made with FlippingBook Online newsletter