الباكستانية يوم ، ، عن رغبته في تغيير اسم تنظيم القاعادة، يستشير فيها وهنا أورد نص إحدى الرسائل (ال ا بن لادن بع العناصر المقربين 5 / 5155
عام أيار
مايو أيض
إليه ديدة، والمرق بشأن أفكاره ا مة ضم ن سربها ام الوثائق ال ير م كيون كاان : تي SCOM-2012-00000009 ) ؛ حيث يقوا ا بن لادن : "أود أن أشاوركم على أمر أنه مهم جد ظهر هاد) ا، وهو تغيير اسم (قاعدة ا ؛ إ حيث ن دواعاي تغاييره كثيرة وجديرة بالاهتمام منها: ، 5 . أن هذ الاسم ا ، هاد قاعدة ا ، قد اختصره الناس فلا يذكره إلا قليال ف ؛ منهم الذي غلب عليه هو "القاعدة" وهو ما يقل ل شعور المسالمين ااربون الإسالام بانتمائنا لهم ويتيح للأعداء مغالطتاهم باأنهم لا اربون تنظيم القاعدة والمسلمين، وإنما ، علاى ارجة ح هذه الفئة ا
تعاليم الإسلام، وهذا ما ازداد تكراره في الفترة الماضية، ومن تلك قوا أوبام ا بأن حربنا ليست على الإسلام والمسلمين، وإنما حربنا على تنظيم القاعدة، فلو كانت كلمة القاعدة مشاتقة مان كلماة الإسالام أو ز الإسالامي المسلمين، أو شديدة الصلة بهما كأن لو كان اسمنا ا ر عليه أن يقوا مثل هذا الكلام، ومن الواضح في الفترة الماضاية ً ر دثوا عنه في سياق عدم استفزاز المسلمين، فقد شعروا أن لفظ ا ر على الإسلام، خاصاة على الإرها قد اتضح لمعظم الناس أنه ا أراقوهاا بغاياة الظلام في العاراق بعد دماء المسلمين امبرياء ال وأفغانستان، ونسأ أن يرحم إخوانناا المسالمين. ا الله سبحانه وتعا ومن اممثلة على تلك اسم إخواننا في حركاة الشابا المجاهادين ؛
لتعذ
ً ا أنهم ٍّ حد ر على الإرها إ استبدلوا لفظ ا ٍّ كبير، وهو ماا
ً فالعربية غالب ً ِّ ا ما تعر ِّ هااد ركة الشبا فق ، لتاتلا اسام ا فهم والمجاهدين. 5 أ . ِّ مل رسالتها ويعب ن اسم الكيانات ِّ ً ر عنها غالب ً ِّ ا، فاسم القاعدة يعب ِّ ر عا ن همنا الواسع لتوحياد قاعدة عسكرية فيها بع المقاتلين دون الإشارة إ اممة، وبناء على ما تقد م فحب ذا أن تقترحوا وتتشاوروا في امسماء المناسابة
46
Made with FlippingBook Online newsletter