التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

أورد العديد منها في كتاباه،  الإسلام وتصطدم به وبنصوصه القرآنية والدينية ال نشر الدهرية. إنهم يقولون بقوا الدهريين... فهؤلاء يؤمنون بأن امشاياء ياي  ر ولا ِّ لا خالق ولا مدب ِّ ولا مميت إلا الله سبحانه وحده، فهذه النظرية نظرية الإشراك باالله تعاا س في ادر ُ يرى أن القوا بها كفر وأنهاا ت  يتطرق لبع الاستنتاجات العلمية ال ُ المناهج التعليمية، مثل: " اري، و اعتقادهم أن الشمس واقفة لا تتحرك ولا إنماا تدور فتطوف بالشمس  امرض هي ال " يه التشابه بااليهود ِّ ، ثم يتطرق لما يسم ِّ والنصارى في الزي والملبس والسلوك في المدارس النظامية. ا لموقفه مان المادارس ً ر ِّ مد يوسف منكرات أخرى يعتبرها مبر  ويضيف ً ِّ النظامية، ومنها: " م في ر  الاختلاط بين الرجاا والنساء الذي هو ديننا الإسلامي، ين، ككرة القدم، وكرة اليد، ومسابقات امولمبياك، ِّ لة عن الد ِ والرياضات المشغ ِّ ِ رم ولا زوج، وانتشار الفواحش والرتائال  وغيرها، وسفر المرأة وحدها بدون كالزنا، والسحاق، واللواط، وغيرها " على المسالمين ُ م ُ ر ْ ح َ ، ويقرر في النهاية أنه ي ُ ُ ْ َ إرساا أولادهم إ ا ً تلك المدارس منادي ً " بوجو إعلان إنكارها والبراءة مناها، ريم الإتن بفتحها  و " . الجماىة من الةيعة الجعفرية عفاري ا أتباع المذهب ا ً الشيعة خصوص ينظر أتباع جماعة بوكو حرام إ ً الاثني عشري، الذي انتشر في عدد من مسالمي نيجيرياا علاى ياد الشايخ " الزكزكي " ، باعتبار مد يوسف من  وض  اربتها، و  ب ، ة كافرة  هم فئة ضال  ا لهاا، في ً ماعة مرجع الذي تعتمده ا ً ا تلاك ً ا القوا في الرد عليها وانتقادها ومهاجمتها، معتابر ً معتقدات الشيعة باسط ً ً ماعة، وأهدافها، حيث يقوا: يدخل في صميم دعوة ا " هج دعوتنا، أنناا عفرية (المجوسية(؛ مننا نعتقد أن فضاح نرد على الرافضة، الشيعة الاثني عشرية ا عقيدة الشيعة وكشف أسرارهم والبراءة منهم من صميم عقيادة أهال السانة ماعة؛ من الشيعة وا " عفرية الاثني عشرية ا " المعروفة با الرافضاة ) كاانوا منشأها الطبيعة " ، وهذا ما يعتبره الكفر بعي نه؛ منه " " هذه عقيدتنا ومنهج دعوتنا "

" مثل:

، ثم "

مو ف

خلاا كتابه

ومن من

( ا

67

Made with FlippingBook Online newsletter