التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

ا؛ حيث ظهار ات خطوات استباقية لإفشاا المخط قبل إكماا تنفيذه نهائي  ا إ حينها في تسجيل مصور أعلن فيه أنه هو " اممير الفعل " ، دون أن يتطرق اك ضده، أو يعلن تراجعه عن بيعته لتنظيم  لما " الدولة الإسالامية " ، ثم طلاب غية قتلهم والاتخلص مناهم، ُ السودانيين الذين جاؤوا مخذ البيعة منه ثم عزله؛ ب ُ ال ُ س ُ لكنهم استطاعوا الاختفاء وغادروا شماا نيجيريا، أما الرجل الذي اقترحه ر ُ تنظيم الدو " لة الإسلامية " ماعة فلم يكن سوى أحد المقربين مان زعامة ا ليتو " " ماعة، أبو مصعب البرناوي، وقد اختفى هو انخار والمتحدث باسم ا " اا مان ً حجم عن إعلان تلك للرأي العام؛ خوف ُ جعلته ي ً ُ ة استفزازه، وقد تعاطت معه قيادة تنظيم الدولاة مناذ تلاك صولة امخير ومغب ا من ك ً التاريخ انطلاق ً ونه ممثلها الشرعي في المنطقة. ثني وقد سعى أبو بكر شيكاو إ " ليفة البغدادي  ا " وقيادات تنظيم " الدولة الإسلامية " ا له، وتلك عبر مراسالات عديادة ً عن عزله وتنصيب البرناوي خلف ً ر على قناعة قيادة التنظيم، وتضمنت تلك المراسلات اتهاماات  حاوا فيها أن يؤث  مباي مصعب ال ماعة، والتلابس بابع ة ا برناوي بالإخلاا بمنهج أهل السن الكفريات ونواق الإسلام، كرفضه تكفير الكافر - - غير أن قياادة ا على تقارير وصلتها تؤكد اساتحالة ً تنظيم الدولة كانت متمسكة بقرارها اعتماد ً استمرار " " ا للجماعة؛ بسبب تصرفاته الاستبدادية، و ً قائد ً صعوبة انقيااده، الفاة  ل  ك َ ش ُ واعتزازه بنفسه وغروره، واعتبرت أن رفضه الانصياع لقرار عزله، ي  َ ُ ا في قارار عازا ً تستحق التعزير والعقا ؛ لذلك قرر تنظيم الدولة المضي قادم ً " " " أبو مصعب " اهلت مراسلات ا له، و ً خلف ً " " لها فترة من الزمن قبل أن ترد عليها، بنشر مقابلة مع " أبو مصعب البرناوي " لاة " النباأ " مته خلالها على أنه التابعة للتنظيم، قد " أمير ولاية غر إفريقيا " . " " جزء من الغابة لا تصل إليه ياد أ إ ، و " " ب نفس موعة من المقاتلين بايعوه على السمع والطاعة، ونص ا " ه ً ً " للجماعاة بموجب قرار " ليفة  ا " تفظ بها غريمه  "  أباي بكر البغدادي، لكن الظروف اطيطة به والقوة الا

ي للجماعة

شيكاو عن أعين

شايكاو ومعاه

شيكاو

أمير

شيكاو

حسب قوله

شيكاو

شيكاو

وتعيين

شيكاو

في

81

Made with FlippingBook Online newsletter