التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

 حقيقياة التدخع واستخدام القرة لعدة أسواب؛ فليس للرلايات المتحدة مصا ملة ىلى س  ا ارباة  رريا؛ فالدفاع ىن الديمقراطية إ جانب مقاتلي القاىادة و سرريا يمكن   من تدخع قائم ىلى التم  سد ليس له أي نفع؛ فالربح الصا  ا العراق وأفغانستان وليويا، إراافة  مقارنته بالربح الناتج ىن العمليات العسكرية إ ذلك: أين كان دىم أميركا الزائف للديمقراط ية ىندما غضت الطارف ىان مرسكر أن المملكة العربية السعردية وفرنساا  عتقد ُ سحق انتفارة الوحرين؟ وي ليويا وسرريا؛ ومن هنا كانت  هما اللتان حررتا الونتاغرن ىلى سلركه العدائي الرلايات المتحدة تترق للتعاون مع الكرملين بشأن ناز ع السالاح الكيمااوي ادثات جني  وترتيب ف 9 . موسكو وطلران: أرضية مشتركة ووجلا نظر متسقة العالم، وىلاى  اد السرفي ، لم يعد لروسيا مرقع كقرة مسيطرة  بعد انهيار الا الشارق  السرق، لا يسعى الكرملين إ السيطرة الرغم من أن هناك بعض مصا ا لما يواع لدول جنرب ً وسط؛ حتى تصدير السلاح فهر قليع قياس  ا شرق آسيا؛ مثع: مار  الهند، والصين، وفيتنام. وليست قلة القدرة ىلى التصرف كقرة ىظمى هاي ا رهري الرحيد؛ إذ هناك غياب كامع لإرادة تستأنف المساؤولية ىان تصارفات ا ضرر الروسي ىلى الساحة الدولية إ حجم لاىاب  تملين، ولقد تقلص ا  وكلاء دودة حتى  إقليمي بطمرح وأدوات اد السرفي السابق.  للا  غرا المجال ا  اصية ال تتسم بها سياسة الكرملين والمعروفاة با  وهذه ا "البراغماتياة مغاامرات مكلفاة  من دون التررط  الروسية" تهدف إ تأمين الاستقرار وا ماية للتنمية المستقرة هي الفكرة الرئيسية لمان أراد  وخطرة. إن رمانات ترفير ا ارجية؛ ومع ذلك فإن حجم روسيا الذي ورثتاه مان  أن يفهم سياسة روسيا ا من ودولة نروية، يفرض ىلاى  لس ا  ا ً ا دائم ً قوة السرفيتية، وكرنها ىضر  ا السياسة الدولية.  ا ًّ ا مهم ً مرسكر أن تكرن مشارك وقوع كع ً هذا السياق؛ فأولا  ويمكن فهم العلاقات الثنائية مع إيران شيء؛ اد السرفي بعد الثررة؛ فالعقيدة الشيرىية لم تنساجم  لم تكن إيران قريوة من الا

ا

011

Made with FlippingBook Online newsletter