التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

خير لذلك هر طويعة السياسة ذاتها؛ فالويئات ال لا يمكان  ول وا  السوب ا ىم ُ د  ق َ ع ُ التنوؤ بسلركها ويعردها الاستقرار ت لية صاناىة السياساة ذات المادى القرن العشرين لم تعد مرجردة؛  الوعيد؛ كما أن التحالفات الراسخة ال كانت دمات المعروفة لم تعد تعمع؛ وذلك كما هار واراح  وبالتافي فإن طرق إدارة ا متذبذبة كال نتجات ىان الربياع العر ٍ حال  تلفة  بقرة وبأشكال بااي، خاصة مصر وترنس  الية والسابقة والقيادات المحتملة  ، كما أن القرى العظمى ا - المناورة والترغيب والترهياب  بكع ما لديهم من خبرة رصينة -  فشالرا ظاع هاذه الظاروف؛  اهات. و شتى الا  حداث السائلة  إخضاع تدفق ا فإن إيران - حد ذاتها  وهي قرة إقليمية - لها الكار ّ ن يشك  ليست ىررة بيض ىلى هراه؛ فالشعرر باحترام الذات والفخار القارمي يمنعاان  أو الويت ا ميركي بعد ىقرد من المراجهة، ولقد شاهد  ت النفرذ ا  طهران من أن تدخع حسن روحاني - ذو الترجه الإصلاحي - ارب الإيرانياة  بعيناه ا - العراقياة، ارجية لطهران، ىلى  برته الكاملة السياسة ا  درك ُ وي الرغم مان أناه معتادل التفكير. الإقليم،  دع حلفاءها التقليديين  ا: ليس بمقدور الرلايات المتحدة أن ً ثاني كما أن اللر باي ميركية قد لا يتساهع مع انعطافة  كرمة ا  ا  المناصر لإسرائيع استراتي  ميركا بتو  اه طهران، أما التناقضات الداخلية فلا تسمح الإدارة با جية ة شاملة مع إيران.  بعيدة المدى أساسها مصا إن تفرق إيران التارختي وطمرحها وارح، وقد يساهم ما لدى إياران مان ربة غنية كدولة ا للثقافة والسياسة الشيعية، مع ما يصحب ذلك من ً كرنها مركز سراء قوع الإسلام أو بعده، إرافة إ مرقعها المتقدم لدى روسيا - قد يساهم كع ، وقد ياؤدي  إحداث ترادن مع ثقع التحالف الإقليمي ذي الترجه الس  ذلك ارص  دائرة حلفاء إيران المحتملين، الا لا  رفع العقربات إ ترسيع حتمي يديرلرجية ىلاقات مستقرة ماع  د منها، وتضمن حيادية روسيا ا  روسيا ىلى ا ركات ال  الفاىلين الإقليميين، ويشمع ذلك ا يعتبرها الغرب إرهابية كحماا وحزب الله، وىدوهم الرئيس إسرائيع.

ملين

018

Made with FlippingBook Online newsletter