التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

اوف أبداها بعض بلدان آسيا الرسطى، وهي ترى تعزيز حضارر "الإسالام  ذلك بداية الترترات الروساية َ السياسي" ىلى أراريها، وصاحب -  ميركياة  ا حرض قزوين؛ حي حاولت روسيا إىادة التأكيد ىلى مكانتها كقرة ىظماى، ىن وصرل الصين لمناطق آسيا الرسطى. ً فضلا ا وبعاد كاع شايء، ً وأخاير ميركية لعرقلة كع المشاريع واسعة النطاق، ال لها ىلاقة بالتعااون  الضغرطات ا تلك المحاولة ُ مع طهران؛ ففي أفغانستان حاولت إيران كسب النفرذ؛ ولكن يعرق يرسياسية، خاصة الضغرطات ال تارسها واشنطن. اللعوة ا وىلى الرغم من كع ما هر ظاهر للعي تقادير  ان، فينوغي ىادم الموالغاة التقارب الملحرظ بين طهران وواشنطن، حتى لر بدت ىليه ىلامات النجاح، فإن اب أن ياتم مد من الناحية النساوية؛ إذ  هذا التقارب سيكرن ىملية طريلة ا التغلب ىلى ىقوات ىديدة؛ (من هذه العقوات معاررة بعض الدوائر السياساية  وترددها، سراء بعض الادول؛ مثاع: إسارائيع،  أميركا؛ بع و  إيران أو اه يثير ثلاثاة هذا الا  )، ومع ذلك فإن التقدم  وتركيا، وروسيا، والصين.. إ أسئلة: 1 . تعاديع الرراع  إ أي مدى سرف يساهم دور إيران المتزاياد المنطقة؟  يرسياسي ا 9 . ا م ً أن تستثمر مزيد  هع تأمع إيران المنطقة فيما يتعلاق  ن نفرذها بالتجارة الاقتصادية؟ 4 . ا ىلى دول آسيا الرساطى ً خطر  ع نفرذ إيران السياسي الدي ّ هع يشك وأفغانستان، كما يزىم بعض القادة السياسيين من أبناء المنطقة، وكما يرى ىدد من المحللين المحليين والغربيين؟ نحو عملية عادأ تعريف جيوسياسية ل يمية  يرسياساي حتى اليرم لم تتمكن إيران من استعادة دورهاا وحضاررها ا المنطقة، ويعرد ذلك إ أسواب داخلية وخارجية؛ فوالنسوة إ إيران فقد غير اختفااء ااه جيرانهاا يرسياساية هاا ا َ ميركي بيئت  اد السرفي كقرة مرادية للنفرذ ا  الا

051

Made with FlippingBook Online newsletter