غالاب المشاربة باالترتر الشاديد
ويمكن لعلاقات إي ران وأفغانستان -
حيان ا - مناسوات كثيرة باأنهم أن تتحسن؛ فقد اتهمت أفغانستان الإيرانيين شؤونها الداخلية (السياسية والاقتصادية والثقافية)، ولادى الولادين يتدخلرن خلافات متكررة بشأن ترديع المياه، وتزىم أفغانستان أن إيران تعرق ااولات ع أفغانستان لإقامة مشاريع بناء جسرر كهرومائية، ولقد استخدمت إياران قضاية فغان ىلى أررها (ىددهم حرافي مليرن) من أجع تعطيع كع تعااون اللاجئين ا مع الرلايات المتحدة، وتصرح بأنها مستعدة لطرد أىداد كويرة من اللاجائين إذا رفضت كابرل الانصياع، وتظع أفغانستان قابلة للتعاون مع إيران بهدف التنمياة ديد. ظع هذا السياق ا والاستقرار، وهر تعاون يمكن أن يتطرر بشكع أفضع المصالح الكامنة في عادأ توجيه التبادل الا تصادي ومحدوديته يرسياسية، كما أن اساتوعاد تنافسها مع ا غرافيا حتى الآن لم تنتصر ا المجتمع الدوفي لطهر دول آسيا الرسطى الكثير؛ إذ حرمها ف الاقتصاد ّ ان قد كل من الاستفادة من قربها من إيران. والسؤال هر: هع يمكن لإنهاء المشكلة النروية أن يؤدي إ صعرد العلاقات الاقتصادية، والإقليمية والثنائية؟ إذا كانت إيران تأماع المنطقة، فإن ح القيام بدور اقتصادي أكبر ن السياق ؛ ا ًّ ضررها سيوقى ثانري آسيا الرسطى منذ تسعينات القرن الماري قد تغير بشكع كوير ( 1 ) ، وىلى الرغم مع وسط آسيا غرا من تاسها ا - من خلال تركمانساتان - فاإن العلاقاات ول حالة انهيار؛ ففي نهاية العقد ا ا تكرن ً دودة، وأحيان الاقتصادية ما دالت من الق لت طهران أقع من ّ ادي والعشرين مث رن ا 4 % مارع التجاارة مان ارجية لولدان آسيا الرسطى، ولا تستطيع المنتجات الإيرانية، ال دخلت أسراق ا حوط المنافسة الصينية مما ُ بداية التسعينات من القرن الماري، أن ت آسيا الرسطى تم اختفاءها. (1) M. Laruelle, S. Peyrouse (2013) Globalizing Central Asia: Geopolitics and the Challenges of Economic Development (Armonk, M.E. Sharpe).
056
Made with FlippingBook Online newsletter