آسايا الرساطى، والسياسي تقدير نفرذ إيران الدي حيان يوالغ الوعض ا وبرجه ىام فإن ثمة موالغة بشأن القلق من ترسع الإسلام السياسي، الذي يلهماه اول نمرذج إيران الشيعية، ولم آسيا طهران أن تستخدم بطاقة المزايدة الدينية قلياة رص ىلى تعوئاة ا لونان وسرريا وفلسطين، ولم الرسطى كما فعلت المنطقة. الشيعية اا ً أن يضع جانو تقدم الدولة الإيرانية نفسها كشريك براغماتي لديه إرادة يديرلرجية مع أفغانستان، ومع جيرا خلافاته ا وسط آسيا؛ فيما يتعلق نه ىلى - - سويع المثال بالمرقف من إسرائيع والطويعة العلمانية للأنظمة؛ وذلك مان أجاع رجح فإن إيران لن تضيع أية فرصاة لفارض تشجيع التعاون الإقليمي. وىلى ا نفسها أكثر ىلى المسرح الإقليمي، وىلى الرغم من ذلك، فليس هناك أي احتمال أن تتغير ا ا؛ إذ تظع طهران ودول المنطقة مدركين هشاشة أي تطرر؛ ً ال قريو ا، فإن المنطقة والمجتماع الادوفي ً ومع ذلك فإن كان حدوث هذا السينارير ممكن إىادة بناء أفغانساتان، راط إيران بالتأكيد لديهم الكثير من المكاسب نتيجة لا آس ) التكامع (السياسي والاقتصادي وإسهامها قيق مزيد من يا الرسطى، و المساواة بين الفاىلين الإقليميين والتقليع من حجم وثقع بعض الفاىلين الإقليميين مثع الصين وروسيا، ىلى الرغم من أن ثقلهما بالطوع شارىي؛ ولكناه يطماح للسيطرة.
باتمة
061
Made with FlippingBook Online newsletter