التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

قياق  قد تفتح الطريق أمام تكرين تعاون إقليمي؛ مماا ياؤدي إ الاستقرار والسلام بين إيران وجيرانها. 14 . ح بعض الواحثين الم ّ رج شارکين فی الملف أن التقاارب باين إياران ميركية قد يفتح الطريق أماام تكارين تعااون  والرلايات المتحدة ا قيق الاستقرار والسلام بين إياران وجيرانهاا،  إقليمي؛ مما يؤدي إ وبشكع أهم مع المملكة العربية السعردية؛ وهذا من شأنه أن يعمع ىلى رمان تدفق مستقر للنفط، الذي ه مصلحة الرلاياات المتحادة  ر وأصدقائها وحلفائها. 13 . لا يمكن التقليع من قرة وتأثير الفريق المعارض للتقارب مع واشانطن، وىلى الصعيد نفسه معاررة تقديم تنادلات بشأن القضية الفلساطينية؛ افظاة  اه إسرائيع صرات المتشددة  ولذلك فمن المترقع أن توقى ا ىلى مكانها؛ خاص ر الثرري،  من وا  ا  تع مراقع متقدمة  ة أنها صع طهران  وقد تأخذ دفعة وقرة إذا ما فشع "اتفاق جنيف". وإذا لم ا للعقربات المفروراة ىليهاا ً فيف  ىلى مكاسب اقتصادية و بشاكع طروحاته التفاورية؛  ا ً ملمر ، فلن يتمكن روحاني من المضي بعيد ولذلك لا يتعارض مع "المرو اا إ ًّ ا إيراني ً نة الإيرانية" أن نشهد ساعي ا ىلى تقريتها بشكع كوير. ً إصلاح العلاقة مع حما ، وحرص 17 . إن استمرارية التقارب الإيراني - اا أكابر ً ميركي قد يمنح إيران فرص  ا ا أهم من الادور التركاي ً لزيادة نفرذها، وهر ما سيجعع لإيران دور بالنسوة إ القرى الغربية وىلى ر أسها الرلايات المتحدة. 11 . ميركي  ومن النتائج المترقعة للتقارب ا - الإيراني احتمالية اتساع ساحة النفرذ للسياسة الإيرانية لتشمع مناطق: سرريا، ولوناان، والعاراق، ليج العر  وا باي، المنطقة.  وهذا بدوره سيحد من الدور التركي 15 . سياسة خارج يودو أن تركيا ال تتو ية ىملية مرنة لن تقف متفرجاة أي مشروع سياسي يتعلق  إداء هذا الاحتمال، وستحاول المشاركة دمة السررية.  ساسية، وىلى رأسها ا  بقضايا المنطقة ا

070

Made with FlippingBook Online newsletter