التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

دافر أورح أن إيران مفترحاة  خير  خطابه ا  المحافع الاقتصادية الدولية، و للأىمال التجارية، وهناك بال سياساته ال ينفذها كادر  تأكيد تركيز تكنرقراطي مناصب داخع الردارات  براء الاقتصاديين، الذين قام بترديعهم  ا من ا ًّ كفؤ جد ا أن تقرم الدولة الإيرانية ًّ الرئيسية؛ لكن من المستوعد جد - خاصة التكتلات القرية التابعة للحر الثرري - رير الاقتصاد  بالمرافقة ىلى إ درجة تؤدي إ أن تفقد مركزها المتميز؛ ولن يكرن هناك سياسة انفتاح ليبرالية جديدة مقارناة ماع ماا ظع حكم بن ىلي؛ بع سيستمر  ترنس  ىهد السادات، أو  مصر  حدث دث تنادل كوير ىن  ا، وسرف تضمن الدولة أن لا ً تلط  الاقتصاد الإيراني بالوقاء القط رض لصا  ا جانب.  المستثمرين ا اص، ولا حتى بأقع من ذلك لصا  اع ا ثانيا: القضية الفلسطينية وحي خصصت إيران الثررة مرارد أيديرلرجية ومادية راخمة للقضاية قيق نتائج متواينة؛ سراء بالنسوة إ الفلسطينيين أو لمصلحة إيران  الفلسطينية مع الرطنية، كان ياسر ىرفات أول دىيم سيا مهررية سي كوير يزور إيران بعد قيام ا الإسلامية ىام 1252 فاوة كاويرة، وسالمره مفااتيح المجماع  ، استقوله الثرار طهران، الذي كان بم  الإسرائيلي ناز  لة مركز رئيسي للعمليات الإسارائيلية اولة لإرفاء الطابع المؤسسي ىلى المشااىر   ىهد الشاه، وىلاوة ىلى ذلك و المؤ يدة للفلسطينيين بين أتواىه من الإسلاميين ومن اليسار الإيراني خصص آية الله ا لتحرير القد فيما يسمى: (يرم القد )، ً خيرة من رمضان يرم  معة ا ا  مي  ا وكان شعار "الطريق إ القد  ا لملايين المتطارىين ً ا بارد ً يمر ىبر بغداد" شعار ر الثرري وميليشيا الا  ا  ً ديد؛ متمثلا تنظيم الثررة الإسلامية ا "بسايج" رب المدمرة بين إيران والعراق، ال است  أثناء ا ناز فت المرارد المادياة والوشارية حنت ُ رب ش  ن ا  لكلا الولدين لعقرد قادمة، وبالتحديد بأحقااد أيديرلرجياة هائلة ( 1 ) .

(1) See further Arshin Adib-Moghaddam (2006) The International Politics of the Persian Gulf: A Cultural Genealogy (London: Routledge).

10

Made with FlippingBook Online newsletter