ثالثا: شعور العظمة والوعي التاريبي ا ً الرىي التارختي الإيراني، الذي كان واراح دىمت الثررة شعرر العظمة مقابع توعية الشاه للغارب، الفكر الذي ساد أيام الشاه؛ ولكن بالقدر نفسه ا لعقليته الإمبراطررية، فإن الثررة الإسلامية ً ال لم تسمح له بالتصرف وفق حرلت غرب آسيا وشمال إفريقيا والعالم ) لهيمنة الرلايات المتحدة (إسرائيع ٍّ إيران إ ند النظاام سعي كوير لررع الولاد كقرة رئيساية وسع؛ وذلك الإسلامي ا ا لقرة الرلايات المتحدة ً ا رئيس ً الدوفي؛ وىلى هذا النحر ترى إيران نفسها منافس غرب آسيا وشمال إفريقي ا وما وراءها، وهذا يتضح من المعاررة الصارمة لتراجاد لايج "ا ميركياة طلسي والقراىد العساكرية ا قراىد قرات حلف شمال ا الاساتراتيجي غارا رار ا ا الفارسي" وآسيا الرسطى، وأماكن أخرى تقع سياستها ا ًّ ي تدر ً رلا بدأت إيران ارجياة، ا وبالنسوة إ روحاني وإدارته فإن التنافس مع الرلايات المتحدة لا يساتوعد إقاماة ادثاتي مع إيرانيين مقربين من الإدارة ىلاقات دبلرماسية كاملة بين الولدين، و ؛ فالصين والرلايات المتحدة لاديهما خلافاات ا ما يثيرون النمرذج الصي ً كثير شرق آسيا، خطيرة ليس فقط بسوب قضية تايران المثيرة للجدل؛ لكن الولادين ا كذلك. ويمكان ًّ تربطهما ىلاقات اقتصادية وثيقة، وتكنتا من التراصع دبلرماسي أن يكرن مستقوع العلاقات الإيرانية - ، فحرل قضايا الاتفاق هناك ً ميركية مماثلا ا أفغانستان، وحدة أراري العراق، ومعاررة حركة طالوان مرىات القاىدة و قيقة أن إيران والرلايات المتحدة لديهما الكثير اء العالم الإسلامي، فا جميع أ الاف هنااك اا، وحارل قضاايا ا ً منية دائم سواب لتعزيز الروابط ا من ا فلسطين / إسرائيع، وسرريا وحزب الله؛ حي إن كلا الولدين يودو أنه يوعد أصابعه قيق مصا اول و صلة الصفر، ال من شاأنها أن تاثير ه الرطنية دون ىقلية ا ً رئيس ً انب الآخر، ومثع هذا "السلام الوارد" المخفف يمكن أن يكرن ىاملا ا كع من روحاني وأوباما حملته الانتخابية ىلاى قيق الاستقرار للمنطقة، وقد ب الراقع يقرما انب الآخر، و أسا أنه سيتحدث إ ا ن بالرفاء بهذا الرىد، وأنا هذا الصدد و ا - ً أيض -
لإيران.
11
Made with FlippingBook Online newsletter