التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

ثم ما ا لو فشل اتفاق جني

ف المؤ ؟

رجح سارف تقارم  مثع هذا الاحتمال، فإن الرلايات المتحدة ىلى ا  رار باين  بفرض ىقربات أكثر صرامة ىلى إيران؛ ونتيجة لذلك فإن التراصع وا ميركية سيترقف، ويعردان إ توادل نماط السانرات  إيران والرلايات المتحدة ا المارية، أي: توادل ىوارات التهديد، والرصرل مرة أخرى إ ذروة العادائيات؛ الية من قوع إياران إ الهاامش،  ا السياسات المعتدلة ا ً وهذا الررع يدفع حتم ويؤدي إ ىردة السياسات الراديكالية. انوين لا يمكان أن تساتمر إ إن السياسات غير المترافقة والمتصارىة من ا  أجع غير مسمى، ويررح التاريخ أنه ىندما تفشع ا التغلاب ىلاى  كرمات رار؛ يكرن الوديع الرحيد هر السعي إ حع ىسكري.  خلافاتها من خلال ا إذا

كان هدف الرلايات المتحدة هر التأكد من سلمية أنشطة إيران النروية، فإن ذلك إطار  قيقه من خلال رمان أقصى مسترى من الشفافية، ومراقوة التدابير  يمكن معاهدة حظر الانتشا ر النروي. وسط؛ فإن المنطق يفرض اىتمااد  الشرق ا  الة غير المستقرة  ا إ ا ً ونظر ارل  مر الذي سرف  دمة بشأن البرنامج النروي الإيراني؛ ا  اه ا نهج واقعي دون أي انهيار مؤسف لاتفاق جنيف المؤقت، الذي يرى كثيرون أناه الفرصاة خيرة للترصع إ تسرية دبلرماسية.  ا تأثير التقارب الإيراني - الأميركي على الدول العربية المجاورأ لإيران: الدول المجاورة فيما ختص ىلاقاتها مع إياران؛  ا مدرستان فكريتان ًّ هناك حالي خارى،  الملكة العربية السعردية وبعض الدول العربياة ا  معسكر بقيادة الصقرر العلا  سن  وهؤلاء ينتابهم القلق من أي قات بين إيران والرلايات المتحدة، ويارون  إيران؛ ولذلك يرون أنفساهم المنطقة لصا  ض ودنهم ِّ ر َ ق ُ أن ذلك من شأنه أن ي منافسة مستديمة مع إيران. الدول العربية؛ بقيادة سالطنة ىماان،  وهناك المعتدلرن وتعتبر هذه المدرسة الفكرية الثانية أن ىلاقات أفضع بين إيران ا لرلايات المتحدة مان المنطقة.  ميع الولدان المشتركة دم المصا  شأنها أن

54

Made with FlippingBook Online newsletter