التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

 الشارع الإيراني  من يؤيدون التقارب اب أن ، بعضهم يرى أناه يكرن ىلى قاىدة الند، وجميعهم يرافقرن ىلى أنه سيساىد إيران ىلى ارج، وتسرية الكثير من ملفات الولاد، فاإن دالات  ر ا  الانفتاح المادن  سواب فما الداىي للعداء، ومن هؤلاء فئات من الشواب  ا ىمال والصناىيين والتجار  الرئيسية الكبرى، ورجال ا ارت ّ الاذين أث هم.  فاض قيمة الريال ىلى مصا  العقربات وا  ميركا"، فهؤلاء  أما من يرفضرن التقارب وحتى حذف شعار: "المرت رياف والقرى، ال تتد ىلى مساحة واسعة مان  ا  ا ً يعيشرن غالو ساسية لقارات  لرن القاىدة ا ّ ىن أنهم يشك ً راري الإيرانية؛ فضلا  ا التعوئة أو " ردات العلمية، وكاع هاؤلاء  بسيج"؛ إرافة إ طلاب ا يتمسكرن بالرأي القائع: إن أميركا ىدو تارختي لإيران؛ كرنها كانت ا للشاه الإيراني الذي أسقطته الثررة الإسلامية، وحليفة لإسرائيع ً داىم وكع خصرم إيران. بلاصة طراف المختلفة الفاىلة ىلى الساحة السياسية الإ  تمع ا يرانياة ىلاى أن  ميركية اتوعت سياسات معادية لطهران، وكانت الساوب  الرلايات المتحدة ا دث اليرم من اختلاف للرأي  حشد رغط دوفي ىليها خلال العقرد المارية، وما إيران يودو كأنه تردياع  ميركي بين الفرقاء السياسيين  حرل التقارب الإيراني ا مهررية الإ ا  للأدوار سلامية الإيرانية؛ لتوقى الولاد ىلى قادر مان التارادن السياسي من قضية استراتيجية ومودئية بالنسوة إ جمهرر الثررة الإسلامية. وىلى الرغم من إيمان كع طرف بمرقفه، فإن هذا الترديع وىادم التحارك اافي  كرمة يعطي المشاهد ا  اه واشنطن، أو الشروع بتقليم أظافر ا العملي با تبر فيها نرايا الغرب، وإداحة الضواب  مرحلة  ا بأن إيران تقف منتظرة ً انطواى ىن صررة بعض التجاذبات الإقليمية والرقائع والتطررات المرتقوة ىلى مساترى المنطقة.

76

Made with FlippingBook Online newsletter