التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

ول مرة، ثمة شوه إجماع داخلي إياراني، حارل مراجعاة  من المؤكد أنه و رار والغرب والرلا العلاقات مع دول ا طراف  يات المتحدة، غير أن حذر كافة ا رار والتقارب مع أميركا سيوقى خلال الفترة المقولاة  مقاربة ملفات ا  الإيرانية ا أن مقاربة إمساك العصا مان الرساط ً سيد المرقف، ومن الرارح أيض الا - اىتمدها مرشد الثررة - ة للجميع للتعامع مع معطيات هذا الملاف خالال  مر المرحلة ي طرف برفع وديادة حدة الترتر الداخلي.  نه لا مصلحة  ؛ الراهنة الانتظار ما ستؤول إليه المفاورات حرل الاتفاق النروي النهائي باين  و المعادلة الداخلية الإيرانياة،  إيران والدول الكبرى، الذي سيكرن الكلمة الفصع كرمة النجاح وحلت القضية النروية،  فإذا ما حققت ا فياف  وتكنات مان ي المعتدل، وسيحظى بمزيد مان  العقربات بشكع ملمر ، فسيتعزد النهج التصا دىم الرأي العام الإيراني. أما إذا لم تستجب واشنطن بسرىة لانفتاح حكرمة روحاني؛ فاإن ذلاك الشارع، وسيقري منطق خصرمه، وقد يرفع المرشاد  ا ىلى شرىيته ً سيؤثر سلو كرم  غطاءه ىن ا ا ً خير قد يكرن وارد  ة، هذا الاحتمال ا ا - ً أيض - حال ذهب  مقاربة الانفتاح ىلى أميركا والغرب، دون ررا المرشد؛ لكان  ا ً روحاني بعيد غالوية المحللين الإيرانيين يستوعدون مثع هذا السينارير الصراىي؛ فالرئيس روحاني ميع سيحر هر ابن النظام الإيراني، ومن المؤكد أن ا اد صيغ ترافقياة ص ىلى إ دية حرل مرررع التقاارب ماع الرلاياات داخلية، ومنع أي صراىات غير سرد.  بيض من ا  يط ا  المتحدة، إ أن يتضح ا

77

Made with FlippingBook Online newsletter