تنظيم "الدولة الإسلامية": النشأة والتأثير والمستقبل

لا ً ارج، أي "علاقة غلزو، تقتضلي حروب  عل صعيد العلاقة مع ا دنة"، ومن المنطقي أن يسع لتعزيز شرعية دولت علل الصلعيد ُ وه رفية "للشرعية الدينية" المستوحاة  ا بسبب قراءت ا ً ، ولكن حالي  الدو ية  استراتيجية تار  ا ً من النص، لا يزاا منغمس و  تعتمد بالدرجة ا رض "وإرها العدو" قبل  ا  ر والقتل من با "الإثخان  عل ا الشروع بالتفاوض حوا "شرعية دولت " أي دولة التنظيم، وهو مما يقلق ساحات بعيدة عن أرض ، ويعتمد  صل  ا ً الغر لكن باعتباره تطور ِ إزاءه استراتيجيات طويلة وفق ما هو معلن خاصة من ق بل الولايلات ميركية  المتحدة ا ( 1 ) . 4 - اضعة "للخلافة" أي للتنظيم، ولا معصوم دم  لا أرض إسلام إلا تلك ا ليفة البغدادي"، والمسلمون ليس لهم إلا الهجلرة  مامها "ا  ع ِ إلا المباي هم الذي أضلاف تنظليم  زء ا د عنها، وهذا هو ا ْ و  إليها لبنائها والذ " بعد استدراك عل القاعدة.  فهم "للنص الدي  الدولة زء وهو ا داخل دوا العالم الإسللامي ساسية إ  الذي سينقل حر التنظيم ا ة بالتحديد، مع العلم بلأن ني  داخل البيئة الس وضد المسلمين منهم، وإ  سوريا والعلراق وأفغانسلتان و  هدر الدماء  التنظيم قد بالغ هاد"، حتى إن سبى نساء "الك سواها مما يسميها "أرض ا فار" (كملا هلاديين" أنفسلهم أي يزيديين من سكانها) وناا من "ا  اا مع ا  ا أصل النلهج، وذللك  الرأي رغم أنهم يلتقون مع  المخالفين ل ا عل كماا الشرعية الدينية لدولت وشرعية "خليفت " ووجلو ً تأكيد هادية". وإذا ركة ا  تاريخ "ا  نظيرها  ل َ ظاهرة ق  ، طاعت اوزنا جن  حر "المقاومة" للوجود ا بلي المناطق الي ينشط فيها تنظليم  م  لل ُ سياسياا صلدارة س  تل  زء ليس بالضرورة أن الدولة، ف ن هذا ا

ا ً ، " عام 9

ر عل "داعش" ستستمر  ليون بانيتا ا 21

( 1 ) انظر صحيفة الشرق القطرية، "

وا  تشرين ا 3114 .

أكتوبر /

http://www.al-sharq.com/news/details/276910#.Vnu5DrfNxhE

61

Made with FlippingBook Online newsletter