تنظيم "الدولة الإسلامية": النشأة والتأثير والمستقبل

الأول: وهو الاحتماا قر  ا ، ُ أن ي حج

ُ م التنظيم أو ي َ مهز ملع اسلتمرار

أشب بما سلت

ة، ة هش َ ط ْ ل ُ س ِ مناطق غير ذات أهمية ب فيكون مستقبل

 ظهوره

حينها

إلي دولة طالبان تنظيميا ا، ف بهملا ِ لر ُ هم مفهومين ع  ولكن مع توظيف مكثف لافة" و"الهجرة"، وسيعتمدهما التنظيم كآليلة تنظيميلة وكغطلاء  التنظيم "ا ، لنقل دولت من حيز مكاي إ  أيديولوجي ودي - سخر سخلر أو أي من بلد إ أخرى من مدينة إ - ل سملات ً لازمة ُ عند اشتداد التضييق علي ، وبهذا ستبق م لافة" والإصرار علي ، وأن للخليفة أن  هاد المهاجر" ولكن مع إرساء مفهوم "ا "ا ينقل مركزه حيث تقتضي المصلحة. : الثا ا دون أية سلطة عل أي ً أن يسقط التنظيم تمام ة، حيز مكاي ولو هش ملة الدولية عل التنظيم حتى اللحظة  وهو ممكن عل المدى المتوسط باعتبار أن ا ا، حينها ً ا وقد تفعل ذلك لاحق ً لا تزاا غير عازمة عل إنهائ تمام التنظليم

سيكون

أيديولوجيا ا ُ حركة جهادية منشقة ت صن ف عل يمين القاعدة الي دخل بنزاع مع ها، مع ا أن لإشارة إ  خيرة لها شقيقات ومنظ  هذه ا ور ظ بشلرعية  العالم و  ن تنظيم الدولة طا متماسك بالقياس إ  ية و  تار ، ولا تزاا حر الشرعية بين الطرفين سجاا. ولكن وفق هذا السيناريو ستدخل بسرعة هاديلة أيديولوجيا التيلارات ا

ً ،ا عموم ومنها تنظيم الدولة بعد تقهقره إلي من حيث التصنيف، نفق المراجعات  مصر وليبيا وسواهما  هادية كما سبق وحصل مع التيارات ا ؛ ن تنظيم الدولة  أعل مستويات هادية وخاصة القاعدة إ فكار الي زرعتها التيارات ا  وصل با ِ لاف ق  ظة كانت الشعو العربية تتج   الإشباع، و بلة هذا التيار. ً ديد  وبتعبير سخر وأكثر كان ،ا تنظيم الدولة بالذات ً حركة معاكسة تمام  ا قملة "الفكلر الإرجلائي لما جاءت ب الثورات العربية الي وصلت بمقياس إ همي" وا -  ذ  الذي -من ر كم  ا مع وصوا الإخوان المسلمين إ وهلو ملا ا ً ذر من القاعدة أساس  كانت . وإذا سباق مع  اوزنا سباق مع القاعدة فكأن  ما جاءت ب الثورات، فكان رد ه عل "التغيير السلمي" الذي جاءت ب الثلورات هذا المضمار واستعان بالنسلخة  هاد"، فأطلق أقص طاقت باعتماد التغيير "با

61

Made with FlippingBook Online newsletter