ً لتكون أقل تطرف ا نسبيا ا ك كبير نظام "ولاية الفقي "، وتت ٍّ حد بما يشب إ ئ علل ا ً لافة الإسلامية)، ومن الراجح أن تمللك نفلوذ ي إسلامي جذا (ا ِ ت َ ل ْ تاريخ دو ت ولايتها ما ا للحدود وأن تكون قادرة عل ضبط أنصارها والتحكم بمن ً عابر يف الغر من مقولاتها وقيمها، عل من سياساتها أكثر فعالية، وبهذا فبقدر ما ف ن سيراهن عل "عقلانيتها" تاج للصلراع فق علي أو ت ُ وقدرتها عل إنفاذ ما ي جلي ِّ بل مرو ِ ر من ق صو ُ ا "إيران" كما ت ً صورة تشب تقريب من أجل البقاء، وذلك سين العلاقة معها من الغربيين، "دولة عقلانية" ( 1 ) رغم تشددها. إحداث تغييرات خير يستدعي مبادرة التنظيم إ وهذا السيناريو ا جذرية ن ِ قر َ موقف من الغر في قل - عل ا - خر، مبدأ التفلاوض مع العنف والرفض ل ما يسمح ل بعقد الوجود دولياا، وقد يستدعي حينها من الإرث الدي ِّ ق ليحظ ر و"عقلية الغلزو" وسلتنعكس ل استثناء من حالة ا معاهدات أو اتفاقات تشك ا مع مرور الزمن تعديلات ً حتم يديولوجيا الي يقوم عليها التنظيم أو جوهرية عل ا ب سم ُ دولت ، وحينها سنشهد تأثيرات نوعية عل ما ي "الإسللام السياسلي"، وسنكون أمام توجهات جديدة لا تقل أهميتها عن تلك الي عرفها العالم بعد توصل كم ا مبدأ الشراكة مد عبد الوها إ دعوة الشيخ "المملكلة العربيلة إيران"، مهورية الإسلامية حكم "ا السعودية" أو بعد وصوا "ولاية الفقي " إ وهرية بين هذه النماذج. النظر عن الاختلافات ا ِّ بغض ( 1 ) حوا عقلانية إيران، انظر خلجي ، مهدي، " عداء صفقة بين ا " ، معهد واشنطن ، 19 أكتوبر / وا تشرين ا 3111 . http://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/view/a-deal-among-enemies ا، الدخيل، خالد، "أوباما ً وانظر أيض وعقلانية إيران الاستراتيجية"، ياة ا ، 34 مايو / . http://www.alhayat.com/Opinion/Khaled-El-Dakheel/9284916/%D8%A3% D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D9%88%C2%AB%D8% B9%D9%82%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9%C2%BB-% D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%C2%AB%D8%A7%D9% 84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A% D8%AC%D9%8A%D8%A9%C2%BB 3111
ل
أيار
61
Made with FlippingBook Online newsletter