منذ 7 ميركية. حةول ارجي. ا ، وبعد صدور بيان ا ميرك ليس على توافق تام مع كبار أر زم.، اتضح أن الرئيس ا ا كان إدارتةه، ليج وتعقيةدات ميركي. في ا ا وأنه قد لا يتون على دراي. كامل. بطبيع. المصا ليج، ا من ملف ا ً خر تمام ُ يام القليل. التالي.، بدا وكأن الرئيس أ زم. خلال ا ا زم.، على أساس من تقدير يقول: . ا ارجي. والدفاع تتوليان معا وأن وزارتي ا زم. لا إن ا ا ً تص في مصلح. الولايات المتحدة، وإن حصار قطر لا يبدو أمةر مقبو ً لا لافةات، وإن ةل ا ن التصعيد والتفاوض . زم ، وإن على أطراف ا الولايات المتحدة تدعم الوساط. التويتي. وعلى استعداد لتقديم كل مساعدة ممتن. احها مع منتصف يونيو لإ / حزيران 3047 ، وبالرنم من عدم وضوح مدى التقدم صةار علةى تأييةد ميركي.، لم يعد ثم. شك في أن مراهن. دول ا في الوساط. ا أميرك صريح لموقفها لم تنيح ميرك ، يوم ارجي. ا وربما كان بيان ا 30 يونيو / حزيةران 3047 ، الةذي ا من ً صار من قطر، تعبير أعرب عن فقدان واشنطن الصبر بانتظار شتاوى دول ا الإد دول المقاطع.، وأن المطلوب منها تسوي. ميركي. أن الوقت ليس في صا ارة ا ارجي. جاء في الوقت الةذي أفةادت ا ولم تتن مصادف. أن بيان ا ً زم. سريع ا ع العةام القطةري، أن المحققةع ِّ ات المد تصر تقارير من الدوح.، إضاف. إ أدل. بأن مصدر قرصن. ميركيع توصلوا إ ا نباء القطري. كان في دولة. وكال. ا اورة لقطر، أنها الإمارات أشارت تقارير إ ربعةاء ميركة ، تيلرسةون، ا ارجية. ا بعد ذلك، طال وزيةر ا 34 يونيو / دات، أو ِّ زم. ضمن عدد من المحد صار تسوي. ا حزيران، من دول ا ً : داخل لا ليي وضمن الوساط. التويتي. لس التعاون ا ا: أن تتون المطال معقولة. ً ، ثاني ليي وتماسةته وهة لس التعاون ا رص على وحدة ا: ا ً وقابل. للتنفيذ، ثالث كانت تريد تدويل خلافها مةع صار، ال قت على خيارات دول ا اشتراطات ضي او قطر، وفرض وصاي. دولي. عليها، و ليي وقواعده لس التعاون ا ز جان ذلك، إ ورو ا لتس التأييد ا ً صار جهود بذلت دول ا بةة ، ، بزيارة و زم. ا بير، في أيام ا ارجي. السعودي، عادل ا ت في قيام وزير ا ل يونيو / حزيران 3047
059
Made with FlippingBook Online newsletter