اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

قو الاجتيناعية  من ا - دول مضويفة  ما لم ينله نظوير دمات وإجر  التعليم والصحة وا  أخرى اءات التنقل والسفر وغيرهوا. بطبيعوة امساس عن ودودية عدد اللاجئين الفلسوطيني  ال فإن ذلك ناتج  ا السلبوي على مضيفيهم من جانوب، ومون بالشعب السوري مما لا يؤثر بالمع  امردن أو التوأثير  جانب قخر عدم وجود هواجس الوطن البديل الموجوود التشكيلة الطائ لبنان.  فية كينا هو موجود لبنان فان الصورة تزداد قتامة عندما يتم النظر  أما إ اللاجئين الفلسطينيين وقد ضاقت بهم امرض بما رحبت؛ فلا حقو سياسية ولا اجتيناعيوة ولا غوير ذلك 1 منذ وطئت قدما أرض لبنان تم التعامل معه باعتبوار  ؛ فالعنصر الفلسطي مصدر تهديد لل للتركيبوة السوكانية  وبالتوا  نسيج الاجتيناعي الطائفي اللبنا تتينثل  وأبسط حقو الإنسان وال والسياسية والدينية؛ من هنا تم حرمانه من أد أو دمجه بمحيطه المضيف سيؤدي  منوزل مويه بذريعة أن تطبي حياة الفلسطي  ل ّ تكريس وجود لاحقلما كابن للبلد وهو ما يشك إ امسواس؛  مصدر التهديد فالمصيم بقي ودمر ولا ُ ر المصويم وي َ حاص ُ بين؛ حيث ي ى له ا َ هو بشكل يند غير مرحب به على امرض اللبنانيوة  يسينح بإعادة بنائه لذات السبب؛ فالفلسطي تلقاها كثير مون  ستينيتها. وعلى الرغم من الوعود الكثيرة ال  رغم أن النكبة المسؤولين ال إلا أن التطبيوق علوى  فلسطينيين أثناء حواراتهم م السياسي اللبنا المؤسسة اللبنانية. وموا زاد  ه بمينانعة كبيرة من قبل أصحاب النفوذ ِ وج ُ امرض و علوى اخوتلاف طوائفوه  ا من مكونات المجتين اللبنا الة هناك أن أي  سوء ا  الدفاع عن هذا الوجود عل ومسينياته لم يتبن سووريا  ى طريقة ما هو معينول به على امقل. على العكس لقد أدار كثيرون ظهورهم وتعاملوا م معاناة اللاجوئين على مر السنين بشكل خدول لا يشي بتحينل المسؤولية القومية أو الدينية أو ح  لبنان وموا جورى  المسلح  الإنسانية. مما لا شك فيه أن الوجود الفلسطي الشر  ، تقرير المفوض العام لوكالة اممم المتحدة للاجئين الفلسطينيين ، (نيويورك: الدورة الرابعة والستون للدينعية العامة ل امد لأ مم المتحدة، الملحق رقوم 13 ، 54 ديسووينا / كووانون امول - 1 ينوواير / ، ص  كووانون الثووا 45 - 41 http://www.unrwa.org/userfiles/2010022632910.pdf ب به ّ وبشكل مرح - 1 أونروا 2114

مقارنوة ين

كينا

006

Made with FlippingBook Online newsletter