انسحاو موريتانيا ا سيمة؛ مما أد إ ً ديد، مسةةة أضرار ومنا م ا على الفور وضه. من صراع لم تكن مستعدة يوليو و / تموز 7919 مد السالك باالرئيس ، أطا العقيد المصبفى ولد ، أنايط بهاا نة عسكرية للإنقاذ الوط لت أعقاو انقلاو غى دمو ، وتشك مةاحثات السلام مع ةهة الةوليساريو، إلا أن الموريتانيين انقسموا حاو، هاذه المسألة ؛ و 3 من يونيو / حزيران 7919 مود ولد أحمد لاو مد المقدم استو "؛ لكنه لم يلةاث أن أزاحاه نة عسكرية للتلاص الوط " ل كم وشك على ا مد خونا ولد هيدالة المقدم 2 من يناير / كانون الثا) 7991 ؛ بيد أن حكوماة ديدة نةذت الاتفاق المبرم م الانقلاو العسكر ا ع ةهة الةوليساريو؛ مما أضارم ابرة ، شنق البارات على موريتانيا ةهة التي عادت إ رو بينها وبين ا ذوة ا حكومة الانقلاو العسكر على سحب كامل قواتها من تىس البربية، والاعتراف ا عن الصاحراء البربياة، وقاد ً وحيد ً ةهة أهل الصحراء أو الةوليساريو، ممثلا أصدرت مو ريتانيا، إبان فترة رئاسة هيدالة، القانون الثالث لتجريم الرق. ، ديد وبدأت يانة من الزعيم الموريتا) ا أحس المبرو با 7997 اولاة ، أطا العقيد معاوية ولد سيد أحمد البايع بالمقدم خونا ولد هيدالة، بعد أن أوهنته المكائاد الداخلياة والهجماات الةلاد. ً ار ية، ووعد، كسابقيه، باستعادة الديمقراطية عا لا ا إبريل و / نيسان 7999 نشب نزاع حدود بين موريتانيا والسنبا،، أفضى نزو إ آلاف الموريتانيين السود خارج الةلاد، و 7997 يز قر دستور ديد ُ أ حزاو السياسية، تلته انتتابات أ ريت سنة قيام ا 7994 وفاز فيها ولد الباايع ا ً انقلاب مهور الديمقراطي الا تماعي؛ لكن زو ا ا" عن ا ا مدني ً بوصفه "مرشح للجيش أطا 3 من أغسبس / آو 4119 بالس موريتانياا، امسة لبة للمرة ا أثناء حضور الرئيس ولد البايع نازة الملك فهد، ملك السعودية، وبقي الرئيس سقس "المجلس العسكر للعدالة والديمقراطية"، الذ قاده العقيد إعلي ولد ُ منفاه، وأ انقلاو فاشلة على النظام الانقلا باي العلاقات الدبلوماسية بين الةلدين. و 74 من ديسمبر / كا قباع العسكر الموريتاا)؛ مماا أد إ و، نون ا 7992
090
Made with FlippingBook Online newsletter