مايو ، ا لفرنسا ً وبعد انتتاو ساركوز رئيس / أيار 4111 ا ً مسقاك َ ت ُ ، ظل م طنجاة كلمة ألقاهاا ، وروبية ماعة ا ا َ ن َ أ ْ م َ بمشروعه. وقد ط 43 مان أكتوبر / تشرين و، ا 4111 اه الصحيح، ولكن ينةباي الا ، أن سياساتها تسى ربة " اد المتوسط، سيصةح مستو آخر"، وأضاف أن مشروعه، ا الانتقا، "إ العاالم"؛ أصلية وفريدة" بوصفه "أكبر حاضن للتنمية المشتركة إذ إناه "لايس اد مشاريع" يقوم على الملكية المشت اد" بل "ا مشروع ا ركة والمساواة. ف على أسةاو مةادرة ساركوز ، يعرض تقرير ابن سينا وللتعر 43 مان إبريل / نيسان 4111 دلة المفيدة. يقدم هذا التقرير، الذ كتةه بعض المثقفين بعض ا من ثلاثة منا : ً ليلا ، والدبلوماسيين السابقين المتوسط. فو، فرنسا كفاعل يوسياسي ُ أ قيقة؛ فلقد شعر الفرنسايون، بعاد خىة هي التي أصابت كةد ا والنقبة ا ورو اد ا إعادة توحيد ألمانيا وتوسع الا باي وسط امس ليضم ثمانية بلدان ا أوروبا وشرقها، أ وروبياة وأن الةنية المؤسسية ا ن فرنسا تفقد وزنها ومنزلتها اد "سياسات الا برافية البةيعية"، أ المتوسط، قد توار ميتها ا " دورها ورو ا باي فهم بوصفها ُ ب أن ت رأيي أن مةادرة ساركوز اه المتوسط". و فعل لإعادة توحيد ألمانيا ودورها القو رد ايط أوروبا الشرقية. ولهذا، بات ا على الدو، الشاطئية بالمتوسط، ومنها دو، الةلقان ً اد المتوسط مقتصر ا . ردود الفعم على المبادرة الفرنسية أثارت من الستط والانتقاد، وشاعر ً ا هائلا المةادرة الفرنسية، كما مضى، كم ورو اد ا الا باي إثرها بالإهانة؛ مما دعا رئيس ورو البرلمان ا باي، هانز اىت وروب اهل البرلمان ا " نه ؛ انتقاد الرئيس ساركوز بوترنج، إ ا رت ي". وحاذ ادار ُ ب أن "ي ار ية، من أن أ مشروع ض العلاقات ا بينيتا فىيرو والدنر، مفو وروب اد ا ةل الا ِ من ق ا صيب كل من إسةانيا وإيباليا بالاذهو، لعادم ُ ي". كما أ الاقتصاد العالمي. تهميش منبقة المتوسط ورو اد ا اية سياسات الا باي عدم كف بمنبقة المتوسط. ع ُ التي ت
66
Made with FlippingBook Online newsletter