زائر ، بعدما شاهد ثالاث عن أن الشعب ا ً واسعة النباق؛ فضلا ان حرو التحرير، من قب من العنف المتصاعد، إب ِ ح 7992 إ 7994 ، وضاع الا تماعية سنة والاحتجا ات على ا 7999 ، والموا هة باين يش والإسلاميين من ا 7994 إ 7999 ، لم يعد يبيق تكارار هاذه حداث العنيفة من ديد. ا اور ل النموذج المضاد للثورة السعيدة؛ فساوريا ا سوريا فهي تمث أم اا، اا وإثني اا وديني إقليمي، والمجتمع السور منقسم ومتباير ا تماعي ويمسك بزمام أمور ا ة، يتواطأ معها بعض الشرائح مان وي َ ل َ ة ع كم قل انقيين عماا، المسايحيين والس الموظفين المدنيين والمسؤولين ور ا، ا ااكم، النظاام ا َ يش ذو القيادة الشيعية عماد المتتارين، وما فتئ ا ا لا يتجازأ مان الصاراع ً ا زء ا ودولي هات الفاعلة إقليمي وباتت ا وعملت على إف ساد التبيى. -ها ةياع ، الديمقراطياة بية إ لقد ثةت أن عملية التحو، من التسل طيح فيها بالرؤساء أو ر قتلهم، بالبة الوعاورة ُ الةلدان العربية التي أ والتعقيد، فلا طريقها لاحب مستقيم، ولا مستقةلها واضح مقروء، ولا غرو إذن أن توا ه الكثى من العقةات التي أعاق لات مها أو حو ت تقد مت ر ما أفضت إليه من تبور سياسي. ولكن، مرة أخار ، قاد ا للتحو، من خلا، تفاوض النتب وعقد الصفقات فيماا ً تونس نموذ ياة والنشاط وغيااو ى ضبط المجتمع المد) النابض با ل بينها؛ حيث ا لما ً . وذلك خلاف المفسدين على الصعيدين الإقليمي والدو حادث مايو ، سوريا، التي لا تزا، ح وقتنا هذا / أيار 4172 ، يتنافس فيهاا المتنافسون الإقليميون والدوليون الذين يلوقحون بشنق حروو بالوكالة لا علاقة لها بنشر الديمقراطية. بعض الةلدان أو خر ت عن مسارها أو ا العملية الانتقالية ً لقد توقفت تمام استبلها الةع و، رئيس ض لتحقيق مآرو خاصة؛ ففي مصر، كان الشبل الشاغل ون ن مسلمون صا ماعة الإخوان المسلمين قضية الهوية: هل وحكومة ينتميان -د
79
Made with FlippingBook Online newsletter