الجزيرة في عشرين عامًا

عندما يكون هذا الوضاء العام وا نبات، مكتنه ا بمختلهف أنهواع سع ا هة توسيع المجال تية تدفع  وأشكال اؤعلومات والآراء، فإن يلسس بذلك لبنية السياسي ذات ، لا على مستوى أعداد الور اء اؤتواهدين ب ، بل أيضا على مستوى طرح ويتض التداول بشأنها ُ ت  فكار والرموز والتمثلات ال  تيارات ا ُ وعلى ههذ ا مهل ميه ات ومميه ات  ا، إنما ًّ ساس، فإن هذا الوضاء العام اؤموسط إعلامي  ا ًّ " "المجتمع الوردا ، رية والتعددية الإعلامية من ههة، القيمة اؤوكولهة  حيث ا ور العملية السياسية، أداتها ومصهبها بالمحصهلة  للورد من ناحية ثانية، باعتباره النهائية بيد أننا نلحظ أن تر بعض  ا مالبا ما ًّ هذا الوضاء العام اؤموسط إعلامي ًّ ستقرأ على قوء اؤمارسة السياسية (فولتون، ُ اؤوار ات عندما ي ُ 5995 99 ) : - كل ما هو  بر واخت ال ال من  سطوة ا  أول موار ة هوهرية تتمثل صوص: إن هذا اؤعطى  ومباشر وعابر لقد لنا، بهذا ا  آ ا نتاج م دوج للطورة التكنولوهية ولاتساع المجال السياسي بعد تراههع الا تصاد والسياسهة  اؤنظومة الكليانية و"انتصار" اؤرهعية الليبرالية اؤوار ة هنا، سيما لا رر "السوق الإعلامية  حال  " ، أن  تكمهن برة، بمجاراة منطل السهرعة والآنيهة، بة، كي لا نقول َ السياسة مطال َ بون، هض بدورهض، بالتكيف مع م ارة َ أن الواعلين السياسيين مطال  و َ تاه الوضاء العام لضمان التدافع  اؤعلومات لا تتماشى دائما وما  الديمقراطي ال الإ ولذلك، فإن التحرير الذي يطول علام هنا، علهى  ا، د لا يورز بالضرورة اتسهاعا ً ث عنها سابق ك اؤعطيات اؤتحد  ً المجال العام ، خيرة تراهن على  ن هذه ا  ، حيث تتض اؤمارسة السياسية ال من الطويل ولا تتماهى دائما مع سطوة اؤعلومة وم ارتها - ا مع ا ًّ موار ة للوضاء العام اؤموسط إعلامي  ثا ًّ ؤمارسة السياسية، يل  فضاء عهام مها  على التمثل الذي تمرر ل وسائل الإعلام والاتصال أداة من أدوات فعلهض اليومي ولون إ  ويلتقط الواعلون السياسيون و صوص هذه اؤوار ة، هو القول بأن توافر أحجام قخمة مهن  ، القصد ر، ر  ال إعلامي اؤعلومات، متأتيا من أن سيكون من شهأن  لا يع

ص ،

ديد ه و

و

001

Made with FlippingBook Online newsletter