الجزيرة في عشرين عامًا

هذه اؤعلومات ت ويد الواعلين السياسيين باؤعرفة الضرورية لوهض الوا ع يكون بإمكان اؤعلومات ا بعيدا ح ًّ اؤعرفة تستوهب بدورها مدى زمني ًّ ة معارف ار ظل صيرورتها وتتحول إ  تمر  أن ، ويكون بالإمكهان البناء عليها لتأثيث فضاء النقا لاع النخهب السياسهية  سعة اط  (والثقافية والا تصادية) بوضل وفرة اؤعلومات، بقدر بعدها عن ملامسة مر هنا كما لو أن قخامة حجهض اؤعلومهات  الوا ع مباشرة يبدو ا ريا خيرة  وي على هذه ا  ، وارتكان النخب للبناء عليها ، فإن كل أشكال النقاش والتداول تبقى حصهرا  بأرض الوا ع بالتا وحكرا على هذه النخب ، ا لتطول كل مواصهل ًّ ولا تتعداها إلا نسبي ًّ الوضاء العام بقدر ما يكون المجال السياسي موتوحا وواسعا ووسائل الإعهلام متعهددة فكهار  ومتنوعة، بقدر انوتاح وسعة الوضاء العام الذي تتقاطع فيه الهرؤى وا والتمثلات، وبقدر اتساع المجال الذي يعتمل في الوعل السياسي باعتباره رافدا من روافد الديمقراطية تلتقي اؤستويات الثلاثة (الوضاء العهام والمجهال السياسهي والديمقراطيهة ماه ا كض طبيعة الوظيوة وآليات الاشتغال، لكنها هد  أكثر من نقطة  ) يرية ال كل واحد منها كثيرا أو يقتص لنوسه فضهاءات تتنافر بقوة عندما يتسع هال سياسهي ظل  رير الإعلام  إقافية على حساب الآخرين ولذلك، فإن من التنظيض والتقنين ا أد ًّ موتوح وواسع إنما يستوهب حد ًّ والتأطير؛ فهإذا كهان الوضاء العام هو المجال اؤرك ي للديمقراطية على مستوى تداول وتبادل الرسهائل تنظيض وتوزيع للأدوار (بين وسائل الإعلام العموميهة اهة إ  واؤعلومات، فإن اصة من ناحية، وبين وسائل الإعلام العامة واؤتخصصة من ناحيهة ثانيهة)،  وا وذلك للحيلولة دون عدم توازن التواصل بداخل ذات الوضاء - ثالث موار ة وموادها حقيقة أن بقدر 2 - 2 الفضاء العام والمجال السياسي و"الديمقراطية الجماهيرية"

ش والتداول

ت ما يقهع

000

Made with FlippingBook Online newsletter