الجزيرة في عشرين عامًا

والتلقي هنا لا

حدود اندلاع ثورات الربيع العر لانطلا تها، إ بهي

سنة

7055

يقصد ب الكيوية يرة، بشكل جمهاعي أم ناة ا يهرة ث ظاهرة تلقهي نهاة ا  اؤقهى، وكيف يمكننا  البي أم  ، فردي ع اؤطلوب ههو مراهعهة التهأطير و ياسها علميا، وهل الاستمارة أم اؤقابلة أ ديد سيا ات تلقي هذه القناة وماهية التمثلات  الوكري و ال أحدثتهها لهدى  علا ة تقترب من التملك يرة إ اؤتلقي وكيف بلغ العلا ة بين اؤتلقي و ناة ا (Appropriation) لئ ضارات  ن اشترك الثقافات وا الوسيلة  الإعلاميهة ، ية وهوية كل  لوية الثقافية والتار  كض ا  التلقي وذلك  الاختلاف يكمن دائما المجتم مهور العر يتلقى بها ا  ال بهي

فهإن

كتقنيهة

للتقنية من خلال اصطدام وسيلة  ع ويبرز البعد الثقا الاتصهال بالثقافهة ضارة  ا  القومية المحلية ومعها كل الرموز الثابتة واؤتحركة ، مثل الدين والقهيض والعقائد والطقوس ، ِ وهو ما يمكن أن نطلل علي بتبي ِ ئة التلقي فالثقافهة والقهيض والعادات والتقاليد تقوم ، وبشكل مس حددها اؤهندس  تقل عن وظائف الوسيلة ال اؤختبر  ، المجتمع  بتأطير تأثيرات الوسيلة الإعلامية ، فتحدد صواتها وآثارهها و دد هويتها  بعبارة أخرى ، فتصبح عربية أو هندية أو فرنسهية (زرن، 7007 ) ي داد إشكال تلقي كل من (الوسيلة والرسالة) حضورا عندما نلتقهي بهالمجتمع العر بهي ي ذ اص  الثقافة العربية الإسلامية والتاريخ ا لقد كان إشكالية التلقي ة، مهمل لتتحول م ع الربيع العر بهي أحد إ البحوث الاتصهالية  المحاور الرئيسة الوكر الإعلامي العر  والاهتماعية بهي والغر بهي يلنا إشكالية الت  لقهي إ فهض الق ضية الإعلامية على اؤستوى الوكري من خلال نسقين متلازمين هما: - ً أولا ً :

الوطن العر  يا  تلقى الوسيلة الإعلامية كتقنية وثقافة تار بهي، وهو إشكال ذو صلة بتتبع تاريخ وسائل الاتصال والإعلام والقيام بمها يمكن أن نطلل علي بأركيولوهيا وسائل الإعلام وماهية صلة القر ابهة بينها مههور اؤسهتهدف تلقى مضمون الرسالة الإعلامية من بل ا ، مهور هاص بها  بعده الكلاسيكي وا  وهو ما نطلل علي بالتلقي

ا: ثاني -

57

Made with FlippingBook Online newsletter