الجزيرة في عشرين عامًا

، من خلال تغطياتها اؤ كثوة ؤنطقة تعتبر أكثهر

زمات وا  روب وا  وا

لانتكاسات

مناطل العالم صناعة للأخبار تقع تغطيتها إعلاميا،  حداث ال  وبصرف النظر عن الطبيعة السياسية لهذه ا درتها الكبيرة على التقاط مشاهد  يرة يكمن اح ا فإن ملثرة للقتل والدمار راب ا  وا تت لذي اؤنطقة ا فب ستخدامها صورا صادمة ومير ريريا  ة معا تمي هها  يرة رم يتها ال ، تصنع ا  ذلك بأي حال أن القناة تسهتثمر  عن ميرها من الشبكات الإعلامية ولا يع اؤوروث  أي نوع من أنواع العنف الثقا أو تقر بوهود ه ه الن عة توظف سد بوقوح العنف لذي ا ت اؤنطقة  ترزح

عرض ل

، وإنما

ذ عيش

يكون لها تهأثير عميهل ح

صى  حدها ا إ

ه اؤنطقة

صور العنف د ه ي تش ذ ال

"تمثيل" معاناة الإنسان، يرة لا تهدخر فا

مر ب  وحين يتعلل ا

ورم ية كبيرة

ه وا ميل و

إن شاشتها الا للخيال وخلافا لوسائل الإعلام اؤلثرة أو السائدة 

ذ إ ، ههدا

لا تترك

جض عن  كثيرا ما تصهوير يرة ا  مة"، تب ّ " أو "معق ّ

، وال

صور "نظيوة 

لم  وتقديم ا رمان 

اؤعاناة الإنسانية،

تلك صة ربة أ رب ما تكون للمشاهدين وبتلهك الطريقهة، صورة  اؤعاناة د القناة ّ تول ّ مشاعر التعاطف لدى اؤشاهدين وعلى عكس التغطية الإعلامية الغربية حيان، الوه  كثير من ا  ، وي   "النظيوة" ال قيقي للموت والدمار، تعرض  ا التغطية " ريئة ا " للج يرة الوه القبيح للوا ع كما ت اؤنطقة ي  مهور مع تلك الصور ال ليس واقحا تماما كيف يتواعل ا أفادت بعض البحوث أهري حول  ال تأثير الإعلام علهى مههور أن أحهد ا يرة ه ذب لدى ا عوامل ا حهداث  عدم التهوين مهن يمهة ا ها إ

شاهد ها فقد

العديد من اؤشاهدين يرون أن حجب

وحسب تلك البحوث إن ف ،

صور العنهف

ري ت أة ومنقوصة عما هض صورة أحيانها مصهدر وحيهد إ التركي على البعد الدرامي للتغطية

وتقييد استخدام اللقطات ريئة ا إعطا  يع

ء

ّ و  ى ّ ) و د أد ّ ّ

الوا ع (فهمي  ، 7002

ل الشبكة

 للتغطيات اؤصورة ال يتطلع لها مهور ا ، إ

الإ تشد انتباه اؤشاهد  ال يمكن أن تكهون لهها آثهار "تمثيل" اؤعاناة د أثارت الغضب الشع  ساليب  عكسية وإذا كان هذه ا بهي وهذه الديناميات

خبارية

89

Made with FlippingBook Online newsletter