الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

أسلوأ العرض، وأن يبحعد ع الصبغة الدعائية المباشرة الأ لم تعد مقبولة اليـوم. ب أن يكون للفيلم بناء مسحقل ع بناء الريبورتاج الحليف يو الذي يميل إ هنا الفيلم، أكثر ممـا  ا هحمام بالموازنة ب الآراء المخحلفة حول قضية ما مطروحة يم الحعبير م خلال الوسائط المخحلفة، ع رؤيحه للقضية الأ يحناولهـا يل صانعه إ حتى ولو م منظور ذاتي. وقد تحضم تلك الوسائل والوسائط الرسوم والبيانات وازرافيكس والحوريك واسحخدام الحسينيلات الصوتية، والسخرية مـ خـلال الحعليأ على الصورة، أو خلأ الحناق ب الص وت والصورة. عودة الوثائقي دور العرض السـينمائي بعد أن خبا الفيلم الوثائقي فحرة طويلة عاد بقوة إ خيرة بفضل ما حققحه أفلام مثل  خلال السنوات ا أفلام مايكل مـور (دحرجـة كولومباي ،  الكرة 44 / 8 فهرنهايت، سيكو) ، قيقة لـير وديفيد جييننهايم (ا ة)  المر ، ـرأ، والمعـروف زرق الرفيع، وضـباأ ا  ط ا  وإيرول موريس (ا )، ولوك جاكيه (مسيرة طيور البطريأ)  المجهول.. إ ، فلام الوثائقية  وليرها م ا دور العرض السـينمائي  جذأ ازمهور وفرضت نفسها بقوة  الأ اوت إ جنبا فلام سحكشـاف قـوة  فيلم م هذه ا  ي زرق الرفيع"  يط ا  ضواء. هذا الفيلم هو "ا  ا الوثائقي السينمائي بعد عودته إ ( 4881 دراسحها "مرايا بدون  ) لإيرول موريس الذي تعحبره الباحثة ليندا وليام فلام الوثائقية  قيقة والحاريخ والوثائقي ازديد" م ا ذاكرة: ا مـا الأ تنحمي إ داثة بعد ا post-modernism ِّ وتشد د على الحفرقة بينه وبـ أفـلام "سـينما قيقة" الأ اعحاد جمهور الوثائقي طويلا على أساليبها. وقد حق ا أ الفـيلم عنـد ُ عرضه ااحا كبيرا، واعح الوصـول  فلام الوثائقية ااحـا  بر واحدا م أكثر ا للينمهور بفضل موضو سلوأ أو منه تطلأ عليـه لينـدا  عه الذي كان يلينأ زثه داخل موضوع انقضى عليه وقت طويل نسـبيا،  " وليام : "ما بعد حداثي ذاكرة المشاهدي أفكار ثابحة عنه.  ورسخت فلام الروائية.  جنب مع ا لنحوقف أمام ملم واحد مم

131

Made with FlippingBook Online newsletter