الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

فينع الذي اندلع فينر ُ ريأ الم ؤرخ لمشاهد ا ُ قة فيلمية ت 39 ب أركان المب فحهاوت أج اؤه واحد ا بعد الآخـر

بثم ، وهي وجود وثي

ول  تشري ا 4874

أكحوبر /

بد. شريط سينمائي مقا  ا حتى انحهى إ ٨ مم سين لحه كاميرا للهواة، صـو ره ي مصر  م أصل إيطا  عاشأ للأوبرا قادته الصدفة فكان ريأ أثنـاء يط ا المدرسة. توصيل ابنحه إ

برز تفشي الفساد، والبيروقراطية بشكل ُ يكشف شريط كاميرا الهواة تفاصيل ت فيروسي مدمر ز ء تنويري حيوي ثري ونادر م ذاكرة أمة. فقد أقيمت مطافئ ديوية ع عمد لإنقاذها م أي حريأ، لك  وبرا ا  القاهرة المرك ية بجوار دار ا ف راطيم مم قة، ولم تك الميـاه كافيـة. كمـا أن  ظهر كيف كانت ا ُ يلم الهواة ي ؤكد أن رجال المطافئ لم يسحينيبوا ُ أحاديث الضيوف بفيلم "كمال عبد الع ي " ت ريأ إ بعد مرور كثير م الوقت، ويكشفون وبرا م ا  لنداء ا سحغاثة لإنقاذ ا ً ا أيض م المقيم ب  ع تقاعس رجال ا وبرا.  دار ا الشريط الوثائقي النادر المصور عام 4874 ـدفي وشـهادات معاصـري ا بالفيلم المنح حديث ا الذي ينحمي للوثائقي السينمائي رلم هناته، تغر فينا شكوك ا تكاد تكون يقينية حول ححمية الحواط ؤ وبرا بأسلوأ إجرامي  ب لصوص نهبوا ا مـ وبعـ  شعلوا فيها النيران وب رجال المطافئ ورجال ا ُ مدرو قبل أن ي الم !! سؤول يعحمد الفيلم أساسا على إجراء حوارات مع شخصيات ذات صـلة وثيقـة  مناصب وبرا، فمنهم م تو  با ِّ وبرا أو عمل فيها كفن  إدارة ا ي وفنان مثـل " ، وعدد م  عبدون" آخر مدير للأوبرا، وراقصة الباليه الرائدة ماجدة صا  صا يمغني وبرا  ا : مثل ، فني رتيبة ا ـ  وفيوليت مقار، والمايسـحرو مؤل ف الموسـيقى مصطفى ناج ي فير الـذ  ، ومع كبير النيناري وكبير عمال الإضاءة، وا كـان وارات وتحقاطع بجاذبية مثيرة للاهحمـام ا لرافية والفيلمية تحوا إ حتى نوي جانبـ ُ ننا نحغاضى ع نقص الوثائأ والمعلومات، كذلك ن ا الكـادرات المائلة والمهح ة أحيان ا بشكل فت رلم كون المخرج مدير ا صل.  ا  للحصوير مسؤو راسة، وليرهم م معاصر ع ا دفي. ا مع ذلك، وعبر نسي محآلف مع الوثائأ الفوت و

ي

ي

146

Made with FlippingBook Online newsletter