الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

ات والبوـث عـ ّ المرجعي ي بالهدوء والعودة إ ِّ ولهذا كله وجب الحولـ رقام.  الحينارأ والمقاربات وا طبعا ل نقدر على دراس ة هذا الموضـوع عربيـا إفريق و الإعلام والإبداع. م هنا بد  يا لفقدان المعطيات والسياسات الواضوة ديد حقل الحوليل وا عحماد على مرجعيات دقيقة  م . ولذلك سنقحصر علـى الحينربة الفرنسية لسبب : صاحب هذه الكلمات نافذته على العالم لغة فولحير، وفرنسا هي البلد الوحي د العالم (البلد الذي خرجت منه السينما والنقد السينمائي ولواية السينما والذي  حل فيه الف السابع ج ءا  م ) الـذي يـدعم  هما م ا سحهلاك البصري والثقا الصورة المحوركة ع طريأ مؤسسات وأجه ة فريدة م نوعهـا شـأنها شـأن صناديأ الحأم ع المرض والشيخوخة والموت. إ نه ا سحثناء الفرنسي. أمامي مئات الصفوات حول هذا الموضوع، دراسات ونـدوات وملفـات ة سنوات نقاشا كبيرا حول هذه ّ فرنسا الأ تعيش منذ عد وإحصائيات بالنسبة إ الإشكالية علاقة السينما الوثائقية بال حليف يون ، علاقة تكامل أم تنافر؟ ناهيـك أن ُ مهرجانا كاملا ي عقد كل سنة مدينة "لوسـا "  Lussas ، ردا  بمنطقـة ا ، ساسي هذا الحساؤل.  موضوعه ا العالم  وتعحمد "المؤسسة الوطنية للسمعي البصري" وهي المؤسسة الوحيدة جانـب البوـوفي والدراسـات الأ تؤسس لدعم وخ ن السمعي البصري إ والحكوي والنشر، تعحمد هذه المؤسسة على دراسات ميدانية أهم ا هـ Inaexpert ِّ همية بعنوان "الوثائقي نمط محعد  لاية ا  نشرت ملفا حوي على  " شكال  د ا 31 دراسة وبيبلولرافيا ومرجعيات المواقع الإلكحرونية، حول الموضوع أحيـل عليـه القارئ الفر ا حواه إلكحرونيـا للإنكلي يـة أو العربيـة نكوفو لقراءته أو ترجمة وسأعحمد على العديد دلدلـة العلاقـة بـ  هذا الملف. ولننطلأ  مما أتى الوثائقي وال حليف يون ؟ إبسحملوجيا الإبداع وخاصة إبسحملوجيا الصورة أن كـل  المحعارف عليه م زثا عـ فـرض  اول الحمرد على زوج ا  ف يلد وأمامه ربيب وكل ربيب م خحراق المسل  موروفي ا سرية الثابحة.  مات ا

166

Made with FlippingBook Online newsletter