الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

ات وضبط علاقحـها ّ ل الذ ّ ولهذه الع لة الملحوفة بالظلام أثرها على مسحوى تمث بالمجموعة ؛ ة ت ّ فــوضعية الفرجة السينمائي يل الفوارق ازسدية وا جحماعية ب ا يوجـد ّ عل منهم اموعة محساوية خاضعة لسلطة العرض الفيلمي مم ج و ّ المحفر ُ ينما ب ّ الس  عدا طقس ي ِّ ا، المجس ّ ركات المعادة آلي أ على مسحوى ا ّ ا يحوق دة بآليحـها أ على مسحوى الورائف العاملـة علـى ّ قس، ويحوق ِ ذكري للط ّ البعد الح توسـيع دوار اليومي  لات المجموعة بفحوها على آفاق جديدة. ولك "رلم اخحفاء ا ّ تمث ة فإن  مث َ اشة فح ّ علينا م خلال كوة الش ّ المعيش يفارقنا بل يطل ل العرض المسرحي ج ّ رنا انفصال المحفـر ّ ة م هذا اليومي الذي قد ّ م خلال معايير مسحمد ّ أ إ ّ يحوق عنه. وبازملة يض الحساؤل ّ ع الفيلم القيم المشحركة حي ؛ ِّ فيحس للمحفر بع ّ ة يـ ج بالح إعادة فهم حياته باعحباره فردا م أفراد المجموعة ويعيد ضبط قيمه مـ خـلال " مقارنة ممارساته مع المثا ، اليومي م  ا ندماج ة إ ّ ينمائي ّ وتدفعه الفرجة الس عل مشاهد ال قبل عنصرا فارقا ّ يشكل الح حليف يون ج ّ حلـف عـ محفـر  واصـل ّ ضاءة والح ُ مساحات م  ينما. وم مظاهر ا خحلاف الفرجة ازماعية ّ الس كل ح .  م لحغيير البرام ّ سرة واسحعمال جهاز الحوك  ا جحماعي ب أفراد ا ف قه على ال ّ هذا ازهاز عنوان لحفو حليف يون فهو يمنوه القـدرة علـى ا نحقـال ا ّ آخر فقط وإنما يمنوه بساطا سـوري أخرى وم برنام إ السلس م قناة إ لاسـل ّ د الس ّ ة بسلاسة وسرعة عينيبـح . فححعـد ّ سماء القرية الكوني  أ به ّ ل  ضارية الأ تنحقل به م حضارة الإسكيمو ا طقو القبائل عادات الهنود إ إ الإ فريق ية. وللوثائقي ال حليف يو سـياحة  ، أن يأخذ مشاهده، عبر هذا ازهـاز ه يمنوه بساطا عينيبا ّ ن  عالم المغامرات العينيبة. و  به ّ ثقافية أو طبيعية أو أن ي ج  المكان. وينحقل بـه أفقيـا  مان بقدر ما يكون ّ ال  يكون السفر أصـقاع ضارة الرومانيـة إ اريخ. فينقله م ا ّ ثنايا الح  ا ّ ل عمودي  المعمورة بقدر ما ير الفرعونية وهكذا. ضارة الفينيقية إ ا ل الوثائقي ال ّ متقب تليفزيون ي: ة إلى مواجهة المصير منفردا ّ من الفرجة الجماعي

جديد.

98

Made with FlippingBook Online newsletter