ين؛ فإنه قد أقدم عل الموقف أنه إذ امتن عن المشارك في ذلك ا الموقةف مةن رام القاعي، الاس تقدير المصلح االمفيدة كما يبقت الإشارة. منالق ا - المو ف مي العنف الم ده والعمم المأ ح: بعد نقاش ماول اإيراد المأر بةي مل من النصوص في التحذير من فكةر لص إ الق العنف ول: "اعل كل حال: فكت بةي امؤلفاتي افتاااي ااضةح مد، اكذا مواقف غيري مةن اضوح الشمس في التحذير من هذا الفكر، الله ا ئل هؤلاء الذين أحدثوا ما أحدثوا عن موقفي ُ علماء ادعاة الين في الامن، الو ي ا: إنهم ضد ً ديدة؛ لقالوا جماع اموقف عدد من كبار الدعاة من دعوتهم ا ما ذهبنا نا ذلك من كةثير ممةن أحيةن إلةاهم ْ ا، اقد اعتد ً قباح ً إلاه. بل ربما قالوا قولا ر عن نفيةه لا عةن ِّ عب ُ يلك هذا الميلك فإنما ي ْ ن َ المحينون!! اعل ذلك فكل م اعن غيري من دعاة الين من براءتنا مةن ا ما يبق ع ً علن مؤكد ُ أ دعوتنا، اإ عل ُ فكر الغلو في التكفير، اأ ذيري من هذا الفكر، امن اليير فاه، ا ً ا أيض ً ن مؤكد فكار إلا ينشران فاها هذه ا اليهم ال ملته ادعاته، أا حضور أا الاغترار اصي طلاب العلم بالصبر عل جادة ُ ق، اأ لمتأهل ييتاا أن يرد الباطل اينصر ا الاريق، ااتباع طريق كبار العلماء في العالم الإيلامي يل ُ ا... اقد نقلت ً ا اخلف ً ف كلام العلماء اأصول أهل الين في هذا الباب في كتا بةي: "فتنة الةتفجيرات ب عدة طبعات، انف الله به ما ُ يباب، االآثار، االعلاج"، اقد ط االاغتاالات: ا راج عل الولي الظالم أصل عل أن عدم ا شاء من خلقه، افاه النصوص الصر أصال من أصول أ الفهم بعد إجمةاعهم هل الين ، اانعقد الإجماع علاه، اأنه لم ماع التكفير هواء االفياد، الاعتبر هؤلاء الشباب عل ذلك إلا أهل البدع اا زائر اما آل إلاةه أمةرهم مةن في مصر امصيرها، ابأصحاب هذا الفكر في ا ال كث ا، الاتعظوا ً تكفيرهم لبعضهم البعض اقتل بعضهم بعض ير من أصةحاب اج إ قبول المياعدات االتعةاان مة أتهم الظرا اا هذا الفكر الذين أ ا قبةل أن ً فتح عل نفيه باب ْ ن َ مهور الصحاب ، اهذا مصير م رين الرافض المكف مور يرتمي في أحضان من هةو أشةر ل له، فإنه بعد ذلك إذا ضاقت علاه ا يتأه
016
Made with FlippingBook Online newsletter