السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ا ً الداخلا ، بعد تصفا مدارس أخرى اتهمت أنها تتلبس بالمدرية اليةلفا زار م بعد الرمز (  ا َ ح ُ س) ي ا، االرمز (المقد ً ابهتان س) اليابق، اإذا بنا نكتشةف أن المقد الفات  يرة)، اأن ثم  ا) داخلا في إطار (صفوة الصفوة)، ا(خيرة ا ً هناك (جاوب ا عل أياس أن (القداي ) ً يجت يوم ُ ن - ال لا المقال  بليان ا - رج عن فهم  لا ا احده، لا يشةق لةه ً ، بوصفه فريد عصره، ااحاد زمانه، انياج  الرمز الفلا غب مةر إ إفةراط  ييةتحال ا م بين يديه، اما هي إلا مرحل ح ار، الا يقد اتفريط، يداران بين ميلكي التقديس االتبخاس! اذلك حين تيتحال قضةايا كبر، من جنس ميائل الاجتةهاد  ة االنفا ا ا بالكفر االرد ً حكم علاها يوم ُ كان ي كم عل أي منها بالصوا  اث  ؛ غ المشراع الميو اأ، اتتأرجح بين أجر  ب اا المجتهد المصاب االمخائ، كما حدث بالمقابل - - تراج علمي افكري لدى بعض ر، لا يية الرموز، فبعد أن بدأت مييرة بعضهم العلما افق منهج علمي مقةد الباحث إلا احترامه، بصر النظر عن مقدار اتفاقه معه أا اختلافه؛ باد أن ذلك ،ً لم يدم إلا قلالا اق التراج القهقرى (أنموذج الشاخ مقبةل ح بةن هةادي

فةراد  و الانشغال بتصةناف ا  مله الوادعي رحمه الله)، اإذا بالميار يتجه في ةن اختلةف َ اص )، امعاداة م  اافق (المدري ا ْ ن َ و موالاة م  ماعات، عل اا معها، اجعل معاار ذلك هو منهج هذا الرمز أا ذاك، داخل الامن أا خارجهةا، اص ؛ الكن يشاء الله أن (ييقط) أحد أبةرز  ما في ضوء مدريته ا اكم ا  ا ا (الشاخ ربا ً هؤلاء الرموز مؤخر بن كةان ْ ةن َ هادي المدخلي) في نظر بعض م جوري)؛ اذلك بعد رحال الشاخ  يى ا  يمتحن الناس إ منهج مدريته (الشاخ المؤيس الوادعي، اإذا بالاام الكبر اق بهذا الفصال من المدري ، خاص مة  ى ا من شهر ً وثي بدء  دخوله لفترة طويل في معرك جديدة غير متكافئ م حرك ا أكتوبر / ال  تشرين ا 2431 ةا ةا نهائا ا  ا تار ً ه حقق انتصار أن ؛ إذ بعد أن كان ظن

جوري عل فصال المأر  ا، قبل ينوات، حين انتصر فصال ا مداي بةي ( المصري)، جوري  تلف؛ حاث اختلف ا  اه مر ينقلب الاوم في ا  بمبارك المدخلي؛ إذا با مد الإمام ارفقاء آخرين) الذين رموا جماعهم المأر  م رفقاء دربه (الشاخ بةةي ا عن قوس ااحدة، اإذا بالشاخ المدخلي ً يوم - جةوري  امعه رفقةاء درب ا -

04

Made with FlippingBook Online newsletter