السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

بأاصا ا را العقادة االابتداع في الدين، االإغرا في الولاء للتنظام  هل اا ، اييعون إ المناصب بأي ً هولا نظم الياايا ؛ حاث يبايعون  االتآمر عل ا ا.. ً ثمن أحاان  إ (1) ا من الإخوان لاصفو الكتاب بة ً ، اهو ما دف كثير "المدخل إ الفتن ". ام أن البائ الامنا بقيماه مد  ا الشافعي (نيب إ الإمام بةن إدريةس الشافعي، ارة الشقاق (العربا اليعودي ) و ا  هت ا، اا ً غادرت البلاد باكر - أثره في ةا بفكةر تلةك البائة ا أا جزئا تكوين بعض تلك الشخصاات اانصباغها كلا بعض مةن اص بعد ذلك، بمن فاها ح  المدريي، اانعكاس ذلك عل بائاتهم ا فون عل مدارس حركا أا أطر ياايا أخرى؛ ح ّ يصن اث تلقوا جماعهم تعلامهم في جامعات العربا اليعودي امداريها امعاهدها، منذ عقد الثمانانات من القرن و ظةاهرة  الراب عشر الهجري الموافق لليتانات من القرن المالادي المنصرم عل ا غير قلال منهم ً جماعا ، م الإشارة هنا إ أن عدد - إن لم يكةن جمةاعهم لم - يذهبوا كما - - يبق القول بهد البحث عن العلم، أا الايتزادة من المعرف ، الا ا ابتداء لدى عدد غير قلال منهم؛ بل كان هد أكثرهم ً أن ذلك كان اارد إن - لم يكن جماعهم - تلف  البحث عن مصدر للرز في بلد صارت قبل للعاملين من كم الافرة النفاا هنالك  ، تلف المجالات  البلدان، افي ، اإن ظل أكثر هةؤلاء هةوا زئي أا الكلي للدراي قد ا الداريين من الذين أتاحت لهم فرص التفرغ ا ا؛ أي أعمال البناء امشتقاتها، أا العمل ً و العمل البدائي التقلادي غالب  قبل ذلك و ذلك.  راي ا  في المتاجر، أا المااعم أا ا امس عشر (  ام انقضاء عقد من القرن ا 3033 ا مة مالة ً هة) متزامن التيعانات المالادي ( 3334 ) رأى بعض أبرز تلامذة الشاخ الوادعي الكبار أمثال: -

ت 240 هة) االزيدي (نيب إ الإمام زيد بن بن علي يةين  ا بةن أ بن علي بةي ت طالب، 322 و  اص عل  هة) لا تلتقي م المنهجا اليلفا ا ذكر؛ فإن لعامل التلمذة لبعض الشخصاات (الشرعا ) من أبناء المذهبين ُ ي تلةك -  ال

عبد مد  المجاد الريمي، ا بن داء، اعبد  مد ا  موي العامري، ا بن الله غالةب ( 1 ) راج : الوادعي، المخرج من الفتنة ، 03 - 53 ؛ الوادعي، الياو الباترة، 203 ، 203 ، 205 .

15

Made with FlippingBook Online newsletter