ازير الداخلا - حانذاك - مير نايف ا بن عبد متةهم ِّ العزيز، اعلمائها افي مقد الشاخ عبد العزيز بن الله عبد عام المملك ، االشاخ رباة آل الشاخ مف بةن
مةير نةايف ف الشاخ الوادعي للشةاخ آل الشةاخ اا ْ هادي المدخلي، ااص بالتواض ؛ اذلك عل غير ما كان الاناباع االيمع قبل ذلك، ثم جلويه مة ذ ما يمكن حذفه من كتبةه لي مير نايف ااعد الشاخ له أثناء تلك ا ا أياءت إ ال المملك اجرحتها، كما ياعلق الشاخ عل ما لا يمكن حذفةه، ا أنه: "لا يقابل الإحيان بالإياءة إلا لئام" ً معقب (1) شير إ مةدى ُ ، اهو بذلك ي مير نايف فوجئ بها؛ حاث تم ايتقباله عل ذلك النحو، ثم التزام ا فااة ال ا للشاخ بتكفل المملك بكل نفقات اليفر االإقام ؛ ا ذلك في أفخةم الفنةاد ، ،ً االعلاج عل أعل ميتوى داخل المملك اخارجها في الولايات المتحةدة أالا ب للعلاج تار البلد الذي اير الشاخ أن ثم في ألماناا بعد ذلك، ا (2) يب . ا اصف زاج الشاخ أم يلم فإنه ابعد مرار عام من العلاج دانما نتائج مبشرة خشي الشاخ عل نفيه رح الذي بلغ ملك المملك ئ ذمته من ا ّ الهلاك، الما يبر بعنوان: "مشةاهداتي في ً ا (كايات) ميجلا ً اأمراءها اعلماءها فأخرج شريا اليعودي " (3) ا، من حفااة الايتقبال اكرم ً المشار إلاها آنف ، أكد فاه تلك المعا علاه اذكر مير نايف، فأث الضااف ، اما دار بانه ابين ا ا مةن مناقبةه في ً طرف كومة د مناقةب ا ِّ ةد َ ع ُ كام الشريع ، ثم راح الشاخ ي فاظ عل الدين ا ا مةر داد، االاهتمام بهائة ا مان، بيبب إقام ا من اا اليعودي من مثل ا جاج، اإكرام العلماء، اهنا بالمعرا االنهي عن المنكر، ااهتمامهم بشؤان ا قال: "اتكريمهم للعلماء، اقد أاصاهم االدهم عبد العزيز - رحمه الله تعةا - رانهم غاي التقدير؛ الكن هناك علمةاء يةوء ِّ د َ ق ُ ون العلماء اي ل ِ ج ُ بذلك، فهم ي عتبر ُ هل العلم ي كوم اليعودي اربما يكفرانها؛ نعم إن إكرامهم يتكلمون في ا ا إ دالتهم، اإ االدهم لوصاته ً منقب لهم، اإحيان رحمةه - الله تعةا ". ثم ( 1 ) راج : أم يلم اليلفا ، زيرة الرحلة الأخيرة لإمام ا ، 33 - 23 . ( 2 ) أم يلم اليلفا ، الرحلة الأخيرة لإم زيرة ام ا ، 33 - 23 . ( 3 ) أم يلم اليلفا ، زيرة الرحلة الأخيرة لإمام ا ، 13 .
54
Made with FlippingBook Online newsletter