أما الموق الثوري فكان على خلا ذلك ، وصيغة لينين الكلاسيكية لهةذا الموق تقول إ : كثير من البلدان ليسوا من طبقة البروليتاريا، و ن الناس إ نةه لا جدت فإن الطبقة البورجوازية ُ كثير من البلاد عملية انتخاب حر، وإن و يوجد ا إن سعت البروليتاريا ًّ ترم النتائج حق لن كم عةبر أصةوات ا أن تصل إ إ الناخبين. فالبورجوازية - واكل اساطة - لن تسمح بهذا؛ فكان أن خرج الثوريون اسلسلة من الفرضيات المضادة؛ فقالوا: إن الطبقة البروليتارية المدنية هي الفاعةل أفراد الطبقةة قيقية ح ه ا ي الوحيد، وما من أحد يعر مصا التقدمي التار ال بروليتارية المدنية، ناهيك عن فئات أخرى من السكان، كالعمال الزراعيين مث ً . لا ديد مصا الطبقة البروليتارية حزاب العمالية أقدر على والمناضلون من أتباع ا علوا العمال يفهمةون المدنية من الفرد البروليتاري العادي نفسه، واإمكانهم أن هم. وااستطاعة هؤلاء الم مصا نشؤوا تنظيمات سرية، وأن يتسةنموا ُ ناضلين أن ي السلطة االثورة، فتؤيدهم الطبقة البروليتارية المدنية، وعندها يفرضون دديكتاتورية من هذه الفرضةيات تمع اشتراكي. وكانت كل لون البلاد إ ِّ و البروليتارياد و ً ة ا فرضي ً ن فسادها جميع تبي المتتالية تبدو منطقية ح تلو أخرى كسااقتها. أواخةر القةرن ركات المناوئة للأنظمة القائمة ومن كبريات مشاكل ا اد أرضية مشتركة اينها؛ التاسع عشر، وأكثر القرن العشرين، كان عجزها عن إ يشةكو ركات أنها ترى المظةالم الة إذ كان يغلب على كل فصيل من هذه ا المظالم، وأن م م ُ أتباعها منها أ نظةار خرى فروع ثانوية تصر ا ظالم الفصائل ا عما هو أهم. وكان كل فصيل يقول: إن تسوية مظالمه تسوية ناجحةة سةيخلق خرى. ا لتسوية المظالم ا ا منطقي ً ا من شأنه أن يكون تمهيد ً وضع ركةات سادت اين ا العلاقات الصعبة ال ول المقام ا ونلاحظ هذا الية ّ العم / الاشتر ركات النسوية من جهة أخرى؛ فموق النقااات اكية من جهة وا ا على أن أراةاب العمةل كةانوا ً ركات النسوية كان يقوم أساس العمالية من ا ا للعمالة الرخيصة، ولفترة طويلة من القرن العشةرين ظلةت ً يوظفون النساء طلب النقااات تؤمن انموذج اجتماعي تبقى فيه النساء المتزوجةات راةات ايةوت لا د، ٍّ ا عن هذا اقترحت النقااات تقد دأجةر عةائلي ً يدخلن سوق العمالة. وعوض
011
Made with FlippingBook Online newsletter