تحليل النظم الدولية

ا كان نوعها، لليةات تسةتهد ركات الإثنية، أي  ا  ركات العمالية ترى  ا تقسيم الطبقات العاملة. وكانت الفئات الإثنية والعرقية المضطهدة تطالةب اةأن  وعب َ ست ُ ت سوق العمل، فتلقى مطالبها ما لقيته مطالب النسوة من قبل. كةان ركات على أنها  هذه ا نظر إ ُ ي - جوهرها  - صةا أراةاب  شيء يصب صول على عمالة رخيصة. فكان أن سعت نقااات كثيرة إ  العمل، تمكنهم من ا ا ك ً قلياتد من سوق العمل، ولم يكن هذا استبعاد  استبعاد هذه دا ام ً لا ، اطبيعةة ة سوق العمل المتميزة اأجور أعلى مةن غيرهةا  ال، ولكنه إاعاد لهم من شر  ا ا على العمةال مةن ذوي الإثنيةة ً ر حكر ُ جعلها الع  ة ال  ا، وهي الشر نسبي تمةانع  ى المعارضة ال ه قو قليات أن  المهيمنة. وكان من أثر هذا السعي لاستبعاد ا ادخول مهاج َ السماح خلةق أقليةات ي قدومهم منها إ ِّ رين من مناطق قد يؤد ا علةى ً قليات المقيمة. ال كان لهذه المساعي أثرها أيض  جديدة أو تقوية صفو ا ت شوكة من ها قو تروم إنهاء العمل القسري اأشكاله المختلفة؛ إذ إن  المبادرات ال يعارض هذه المبادرات أو يستنكرها قل، ذلك أن ا  على ا  شى أن  لنقااات كانت  راقة العمل القسري سيطلق لهم العنان فينافسةون غيرهةم  خروج من هم سوق العمل. الية ّ ركات العم  وعلى هذا الغرار كانت ا / ة على خةلا كةبير، الاشتراكي ي أزرها فشرعت تريد الانفصال عةن ِ ا، مع أية حركة قومية قو ً أشد مما رأيناه لنف ت  الدولة ال ة ركة القومي  ذلك إن كانت ا  الية، يستوي ّ ركة العم  نتمي إليها ا مستعمرة دعبر البحارد تسةيطر ٍ أراض  منطقة داخل حدود الدولة نفسها أو  الية ّ ركات العم  الدولة عليها. ولم تزد ا / ركات  الاشتراكية على أن تلصق بهذه ا كانت تلصقها اا  ة التهمة نفسها ال القومي  ، ركات النسوية، فتقةول: إنهةا  جوهرها، ما هي إلا منظمات اورجوازية تنشد مصا البورجوازية، وإن كانةت  جةة الة  ركة الوطنية الآن. أما ا  تكافحها ا  هذه البورجوازية غير تلك ال الية ّ ركة العم  كانت تسوقها ا / الاشتراكية فهي أن دالاستقلالد القومي ليس مةن شأنه أن البلد الذي انفصل. ال لعلةه  لب أية منفعة ضرورية للطبقات العاملة يكون نكسة عليهم إن كانت القوى دالإمبرياليةد القديمة لديها من التشةريعات أو

011

Made with FlippingBook Online newsletter