تحليل النظم الدولية

خيرة. من ناحية أخرى، لم تتمكن أسةعار  مسين ا  عوام ا  اصة على مدار ا  و المبيعات من مواكبة الزيادة، رغم زيادة الطلب الفعال، وذلك الزيةادة يرجع إ فاب على أوضةاع  عدم القدرة المستمر على ا أعداد المنتجين، ومن ثم  المطردة رااح. اكل تأكيد، يسعى المنتجةون  احتكار القلة، وهذا هو ما نعنيه اتقليص ا اضةر.  الوقةت ا  وضاع اشكل ثاات، وتستمر مساعيهم تلك  لقلب هذه ا ولكي نفهم ما يعوق قيامهم ا  ضةارية الة  الصدمة ا ب أن نعود إ ، ذلك عام  شهدها العالم 1098 . شهد الاقتصاد العالمي اعد عام 1017 تةاريخ  الإنتةاج ا  أكبر توسع جور  دثنا عنها من تكالي ا   اهات البنيوية ال ديث؛ فكل الا  النظام العالمي ا الارتفاع اشد  والمدخلات والضرائب، أخذت ذات الوقةت،  ة نتيجة لذلك. و ركات المعادية للأنظمة  أحدثت ا - سبق وناقشناها  ال - ا هةائ ً تقدم ً قيةق    ركةات  الدولة، وقد ادت هذه ا ا  السلطة وهو الوصول إ  هدفها الآ ن من خطوتين؛ ففي مساحة من البرنامج المكو و  طوة ا  قق ا  اء العالم  جميع أ ش نهةر لب وحة  شرق لسيا (من ا اسعة االمنطقة الشمالية من وس أورواا إ ورو  العالم ا  كم. أما  سدة ا حزاب الشيوعية إ  يالو)، وصلت ا اةي (شرق حزاب الديمقراطيةة  أورواا، وأميركا الشمالية، وأستراليا الآسيوية)، فقد وصلت ا كم، أ  ا الاجتماعية (أو ما يقاالها) إ اقيةة  كم. أمةا  قل تناوات ا  و على ا  كةم. و  سةدة ا لسيا وأغلب دول إفريقيا وصلت حركات التحرير الوطنية إ ركات القومية  مور ا  أميركا اللاتينية، تولت زمام ا / الشعبوية. تلت  عوام ال  وعلى هذا ااتت ا 1017 فترة تفاؤل كبير؛ فقد اةدا المسةتقبل ا، ً الاقتصادي مشرق قةق أهةدافها.  ركات الشعبوية من كل نوع ادأت  وادا أن ا كانت فيتنام دولة صغيرة تصارع من أجل استقلالها، فبدا أنها تكبح القةوة المهيمنةة، ااية من قبةل ديث بهذه الإ  النظام العالمي ا ُ د ْ ب َ ميركية. لم ي  وهي الولايات المتحدة ا ف  االنسبة لكثيرين، وهو شعور له تأثير قق الاستقرار اشكل كبير.  ا ً ز، وأيض  ركات الشةعبوية الموجةودة  ا  غير أن الشعور الكامن افقدان الثقة طوتين، وهي خطوة  طوة الثانية من ارنامج ا  السلطة ادأ يتزايد، وادت ا تغةيير

لا

011

Made with FlippingBook Online newsletter