صفهم، لهذا لا يمكنهم أن ي ضوء إيمانهم اأنهم ظلوا راضين عن التطورات البطيئة حياة أانائهم وأحفادهم، وأصبح من غير الممكن إقناعهم طوي سيجنون الثمار ً المستقبل. ااختصار، لقةد فقةد الية على أمل الاستفادة اتأجيل الشكاوى ا العالمي صما المنتجون المتعددون االنظام الاقتصادي الرأسما ساسةي م الاستقرار ا ظة االفعل، حين ادأ أسوأ في للنظام، وهو تفاؤل المظلومين. وحدث هذا ا رااح يظهر اشكل حقيقي وخطير. تقلص ا حدثت عام ضارية ال لقد عصفت الصدمة ا 1098 االسيطرة التلقائية لتيار ، والذي سيطر على النظام العالمي منذ الثورة الوس الليبرا العالميةة السةااقة 1818 ررت تيارات اليمين واليسار من أدوارها كنماذج لليبرالية الوسطية، . لقد كثر راديكالية أو تعيد تأكيدها. دخل النظام العالمي واستطاعت أن تؤكد قيمها ا ن على الاستفادة من الفوضى المتزايةدة ْ ي َ ول، وكان اليمين واليسار عازم فترة لضمان اس النهايةة هةذه سةتنتجها ديدة ال النظام أو النظم ا قيمهم زمة. ا ثر المباشر للثورة العالمية ادا أن ا 1098 اصة ن قيم اليسار و ِ شرع ُ أنها ت النظام العرق والنوع الاجتماعي؛ فقد كانت العنصرية من الملامح السائدة ا ديث العالمي ا ا. ما دام ً قائم شرعية العنصرية لقةرنين مةن وقد تم التشكيك عام الزمان، إلا أنه اعد الثورة العالمية فق 1098 ظهرت حملة موسةعة ضةد قادها ملات ال العنصرية، اقيادة المجموعات المظلومة نفسها، على خلا تلك ا السااق الليبراليون اشكل أساسي كجزء من الطبقة المسيطرة، وااتةت تلة ك المشهد السياسي العالمي؛ فقد أخذت صةورة حركةات ملة ظاهرة رئيسية ا ةاولات صورة كل مكان، وكذلك كانت قليةد المسلحة النشطة هوية دا لإعادة اناء عالم المعرفة ، صةدارة لتصبح الموضوعات المتعلقة االعنصرية المزمنة طاب الفكري. ا دل حول العنص جانب ا وإ الثورة نس أهميته رية، لم يفقد موضوع ا العالمية عام 1098 ، سواء كنا نتحدث عن السياسات المرتبطة االنوع الاجتماعي أو نس ا تستند إ التفضيلات ال ، ا هوية المتحولين جنسي ً ولاحق ا، فكان أثر 1098
لا
011
Made with FlippingBook Online newsletter