تحليل النظم الدولية

(status groups) لو استخدمنا مصطلح ماكس فيبر، وهو ما تواضع البعض على ُ . فهذه جميعها مؤسسات أ نشئت ضةمن  . ولا شك أن لمثل هذه المؤسسات ما يشةبهها  إطار الاقتصاد العالمي الرأسما سماء نفسها أو اأسماء شةبيهة بهةا، لكةن  سميناها اا  ية سالفة، ال  أنظمة تار ُ استخدام الاسم نفسه لوص مؤسسات و تلفة من شةأنه  ية  نظم تار  جدت أن يهوش ِّ على التحليل لا أن يبس موعة مؤسسةات فضل النظر إ  طه، ومن ا  ظام الدو ِّ الن ا. ديث اوصفها خاصة اه سياقي  ا . والسةوق  ساسية للنظام الرأسما  نها تعد عادة السمة ا  ، سواق  ولنبدأ اا فراد والشركات فيها البضائع ويشترون، كما أ  لية ملموسة يبيع ا  نية ِ هي ا نهةا مؤسسة افتراضية عبر المكان الذي يتم فيه نفس التبادل، ويتوق حجم السةوق  الافتراضية وسعة انتشارها على ما يمتلك البائعون والمشترون من ادائل حقيقية ، توجةد  وقات. ومن حيث المبدأ؛ ففي الاقتصاد العةالمي الرأسمةا  وقت من ا السوق الافتراضية كوحدة متكاملة. لكن كم ا ما يكةون هنةاك ً ا سنرى، فكثير دود، ينتج عنه أسواق أضيق ودأكثر حمايةد. ولا شك أن هناك  تداخل اين هذه ا يةدي  نواع المختلفة مةن ا  موال وا  ميع السلع وا ا افتراضية منفصلة ً أسواق ا افتراضية عالمية واحدة تضةم ً ة سوق  العاملة، لكن مع الوقت، يمكن القول اأن ثم جميع ر  تعترض عملها ا  عناصر الإنتاج رغم جميع العوائق ال . ويمكن أن تةرى ميع المنتجين والمشترين الذين أفضليتهم هي هذه السوق الافتراضية كمغناطيس صناعة القرار للجميع، الولايات والشركات والعوائةل  عامل سياسي مستد ة (أو الهويات). ه والطبقات والفئات الاجتماعي ذه السةوق العالميةة الافتراضةية صناعة جميع القرارات، لكنها لا تشةتغل  المتكاملة هي واقع من حيث إنها تؤثر ريةة تشةتغل  رية (أي ادون تةدخل)؛ فالسةوق كاملةة ا  اكامل الطاقة وا ٍّ يومي ٍ ا ليس كواقع ً كأيديولوجية، وأسطورة، وتأثير معوق، لكن قطع يش. ِ ع َ م وأحد أسباب كونها لي ا، لةو ً رة تمام  ا هو أن السوق ا ً ا معيش ا يومي ً ست واقع جدت أص ُ و ً لا االتراكم غير المتناهي لرأس المال. وقد يبةدو هةذا  ، لن تسمح ق كيد أن الرأسمالية لا تستطيع العمل ادون أسةواق،  نه من الصواب ا  ، ا ً متناقض خيرة ا  الآونة ا  تسميته دت دالهويا

ة

45

Made with FlippingBook Online newsletter