يةدي مةع ا اد إ ً ا دجةدد ً أشخاص
قيقي. ولا شك أنك كلما استجلبت ا
العاملة، قل أن يأتي وقت يصغر فيه المجمع إ لت من يبقى خارج ذلك المجمع، إ هةذه المقارب. وسنعود إ ا واذلك نكون وصلنا إ ادي والعشرين. زمة البنيوية للقرن ا خير لدى مناقشتنا ا الفصل ا المسألة ٍ يتطلب وجود أيد ظام الرأسما ِّ ومن الواضح أن الن عاملة تقوم بمةا تتطلبةه عمليات الإنتاج من عمل ، ا ما يقال: إن هؤلاء العمال هم من البروليتاريةا، ً وكثير نه لةيس لةديهم أراض ولا ( أي: عاملين اأجر ليس لديهم وسائل كسب غيره مدخرات نقدية أو عقارية)، لكن هذا القول غير دقيق، لسبب واحد، وهو أنه من ا تةراطهم ً ا منعزلين، فجميع العمال تقريب ً غير الواقعي النظر للعمال اوصفهم أفراد تلفة. ويمكن أن نسةمي نسين ومن أعمار ا من ا ً مع عادة أناس صلات ايتية ا من هذه الصلات، ال ربما أغلبها، عائلات، لكن الرواا العائليةة ليسةت ً كثير االضرورة مع سةاكنين تةراطهم ا ً وحد لإقامة البيوت، فالبيوت غالب الشكل ا الواقع أقل مما يظن المرء. صلات عائلية، لكن معون خلال مدة طويلةة ، عشرة ويتكون أغلب البيوت من ثلاثة أفراد إ ا. فليست البيوت ً و ثلاثين سنة) مصادر متعددة من الدخل من أجل العيش مع ( العادة جامدة (فهناك مةن تركيبتها الداخلية، ولا هي ا من طبقة واحدة ميةع يكةبرون رج منها، ثم إن ا يولد ومن يموت، ومن يدخل البيوت ومن ة). فما يميز تركيبة البيت هو شكل من أشكال تغيير أدوارهم الاقتصادي ويميلون إ الاس الالتزام اتوفير الدخل للجماعة، والمشاركة تهلاك الناتج عن هذا الةدخل. تل عن العشائر أو القبائل أو غير ذلك من المجموعات الممتةدة ذات فالبيوت من المتبادل والهويةة، التزامات ا ا ما تشترك ً غالب ا ما، ال ً عداد الكبيرة نوع ا و منتظم الدخل على ولكنها لا تشترك ، أو لو كان اعض هةذه التجمعةات الكبيرة يعتمد على مراكمة الدخل، فإنه لا . ظام الرأسما ِّ دم الن وهنا، علينا أن ننظر أو ً لا ما يشمله مصطلح دالدخلد؛ فهنةاك خمسةة إ صل، و ديث من حيث ا ظام العالمي ا ِّ الن أنواع من الدخل ي سعى جميع البيوت تلفة (و مسة، وإن انسب نواع ا ا للحصول على هذه ا ً تقريب هو ما تبين أنةه أن ينتهي من الوجود ؛
54
Made with FlippingBook Online newsletter