غلبية الكبيرة من سكان أية دولة من أسر العام ل ا تتشك الشةركات لين ا لتقسيم فائض القيمة الذي ً دد ا ً نظام ظام الرأسما ِّ خرى. ويتيح الن والمنظمات ا ةا ً موع موع فائض القيمةة أي وقت يكون يتم إنتاجه، ومن الواضح أنه صةة صة المخص ت ا صة المخصصة لتراكم رأس المال، قل ا؛ فكلما زادت ا صفري لتعويض هؤلاء الذين تنتج فائض القيمة هذا. من وحدات الإنتاج ال يعملون دود (أي لا يمكةن أن ساسية أن هذا التقسيم لفائض القيمة له اعض ا قائق ا ا اه الآخةر)، لكةن نطةاق الا المائة اه، وصفر ا المائة يكون مائة جاهين كبير للغاية. ينطبق هذا ِّ الاحتمالات اين كلا الات علةى المةدى القصةير ددة. نقطة على المدى الطويل إ االتأكيد، وح صيص فةائض القيمةة، مستمر على ٌ ب على ذلك صراع أن يترت ِّ من المنطقي انةب السياسةي ى االصراع الطبقي، ومهما يكن شعور المرء حيال ا سم ُ وهذا ما ي ليل من التعامل معه كوحدة للصراع الطبقي، فلا مفر انب ية؛ إذ يمكن إخفاء هذا ا هذا الصراع الطبقي المستمر ا أنه ً ا. من الواضح تمام ً اهله أاد ا، ولكن لا يمكن لغوي ةا ةا ثنائي ً (الذي يعد الا شك ظاهرة معقدة للغاية، لا تتوزع فيها الةولاءات توزيع عد الدولة فاع ُ ا)، ت ً اسيط ً ويل هذا التخصيص لصا ا وري اه معين أو لخةر. ا ةل ا للضغ على الدولة، كونهةا تمث انبين ينظمان نفسيهما سياسي ، فإن كلا ا االتا على السياسة الداخلية للعديد مةن ً فاحصة ً نية التنفيذية والتشريعية. فإذا ألقينا نظرة ِ الب مة ، نستطيع أن نرى أن ا تاريخ الاقتصاد العالمي الرأسما ِّ الدول على مر ر اسةتغرق ن الطبقة العاملةة مةن تنظةيم ا ليس اقليل، ال استغرق عدة قرون، قبل أن تتمك ً وقت لممارسة اللعبة السياسية اأقل درجة ممكنة من الفعالية. ٍ نفسها اشكل كا ة؛ إذ جلبت الثةورة ية كانت الثورة الفرنسي أن نقطة التحول التار لا شك ساسيين ة التغييرين ا الفرنسي ديث الذي أشرنا غرافية للنظام العالمي ا الثقافة ا إليه االفعل؛ أو ً لا : جعلت من التغيير - التغيير السياسي وأع - ظةاهرة دطبيعيةةد شياء، ال وأمر مرغوب فيه. كان هذا هو التعةبير طبيعة ا ه أمر متأصل وكأن ة ة ااوري م، وهي النظري ة التقد السياسي لنظري ا: أعةادت ً فكار عصر التنوير. ثاني ة توجيه مفهوم السيادة، من السيادة الملكية أو سيادة هيئة التشةريع الثورة الفرنسي
لا
70
Made with FlippingBook Online newsletter