تحليل النظم الدولية

إاقةاء حيان إ  أغلب ا  حين أن المشمولين االفعل كانوا يميلون  ، دالشعبد صول على حقوق المواطنة كما هو  هلية ا  التعري الضيق بقةي علةى ُ ؛ ممةا ي تنظيم وا إ  أن الساعين للحصول على حق المواطنة اضطر  الاستثناءات. هذا يع سماع قضيتهم يتم أنفسهم خارج القنوات البرلمانية ح ؛ أي أنهم - اكل اساطة - حيان ثورية.  اعض ا  ة، و أنشطة تظاهرية وتمردي  راط  الا اضطروا إ جدل استر أدى هذا إ مطلع القرن التاسع عشر؛  قوياء  اتيجي واسع اين ا ركات ينبغي قمعهةا  الشعور اأن هذه ا هم إ ُ اوف  ن قادتهم َ فمن ناحية، هناك م فضت فكرة السيادة الشعبية)، وأطلقوا على أنفسةهم اسةم ااةافظين ُ (واالفعل ر وأشادوا االمؤسسات دالتقليديةد - عيان وا  كالملكية والكنيسة وا لعائلة - ٍ كحصةون موعة أخرى تظن أن تلةك الاسةتراتيجية بل ِ هم عورضوا من ق ضد التغيير. ولكن كوم عليها االفشل، وأنه فق من خلال قبول حتمية اعض التغيير، يستطيعون أن  وا من درجة هذا التغيير وسرعته. أطلقت تلك المجموعة علةى نفسةها اسةم  د  الليبراليين، وأشادت االفرد المتعلم كالمواطن النمةوذجي، واالمتخصةص اوصةفه ةة كمة تفاصةيل القةرارات الاجتماعي  د ِّ د  الشخص الوحيد الذي يستطيع أن شةخا  ميةع ا أنه ينبغي أن يتم السماح اةب ء والسياسية. كما أشاروا إ نوا  ا؛ ليتمك ً الآخرين بممارسة حقوق المواطنة كاملة حينما يصبح تعليمهم كافي مةن ِّ يارات المتوازنة. من خلال تبن  ديد ا  ة التقدم، فقةد سةعوا إ ي الليبراليين لنظري طيرةد أقل خطورة، وتلعب الطبقةات  ة لتصبح دالفئات ا لهذه النظري ٍ صياغة تعري ة. كانةت ة والاجتماعي المؤسسات السياسية والاقتصادي  دوار الرئيسية  دالمميزةد ا هناك االطبع ركات  ا موعة ثالثة، الراديكاليون، الذين كانوا ينسبون أنفسهم إ حيان.  معظم ا  قادت هذه المجموعات  المعادية للأنظمة، وهي ال أعقاب انةدلاع الثةورة  نشأت  يديولوجيات الثلاث ال  من اين هذه ا ة الفرنسي - والتيار  التيار ااافظ والتيار الليبرا  الراديكةا - ةح الليبراليةون ا؛ قل لمدة طويلة جةد  ظام العالمي، على ا ِّ الن  الهيمنة على المشهد  الوسطيون كل مكان، وأقنعوا كة  ل هم للتغير المعد ق ارنا ِّ ب ُ حيث ط ً لا مةن ااةافظين سدان فعلي يث  والراديكاليين اتغيير مواقفهم ا الليبرالية الوسطية.

71

Made with FlippingBook Online newsletter