تأثرت ركات اقوة الدول ال سياسات كل هذه ا جدت ُ و فيهةا؛ فكمةا خرى. لكن ما الةذي يعنيةه أن نعلم، يتمتع اعض الدول اقوة أكبر من الدول ا ا؟ االتأكيد لا تتحدد قوة الدولة من خلال درجة تعسة تكون الدولة قوية داخلي أو قساوة السلطة المركزية، على الرغم من أن هذا معيار متكر ر يستخدمه الكةثير غلب علامة ا د َ ع ُ بل سلطات الدولة ي ِ من المراقبين. فالسلوك الديكتاتوري من ق صلح لقوة الدول هو القدرة علةى تنفيةذ ضع وليس علامة قوة، فالتعري ا ا عن المقارنة اةين ً ر االمثال المذكور سااق ذك ُ ا (وهنا ن ا فعلي ً القرارات القانونية تنفيذ لويس ). لعل أحد المقاييس ال ا العصر ا الرااع عشر ورئيس وزراء السويد ا، وتصةل إ صيلها فعلي يتم يمكن استخدامها هو نسبة الضرائب المفروضة ال عد التهرب الضري ُ هيئة الضرائب. االطبع ي بةي مشكلة متفشية، لكن الفارق هائل صيله (ما يق اين ما تستطيع الدول القوية رب من حوا 89 % ) ومةا تسةتطيع صيله (أقرب إ الدول الضعيفة 19 % ى هذه النسبة المئويةة الضةئيلة إ َ عز ُ ). ت رم الدولة صيل الضرائب المقاال فإن عدم القدرة على ايروقراطية ضعيفة، و تستطيع من خلالها تقوية هذه البيروقراطية. موال ال من ا ما ضعفت الدولة، ق كل يمكن تكديسها من خلال أنشطة إنتاجية ت الثروة ال ل عل لليات الدولة نفسها من المواضةع مثمرة على الصعيد الاقتصادي، وهذا االتا الرئيسية - ال وربما الموضع الرئيسي - لتراكم الثةروات مةن خةلال الاخةتلاس أن تل والرشوة، سواء على مستويات عالية أم منخفضة. وهذا لا يع مةور لا ك ا الدول الضعيفة تصبح الوسيلة المفضلة دث ولكنها الدول القوية، ال دث خةرى. تضع قدرة الدولة على أداء مهامهةا ا موال، واالتا لتراكم رؤوس ا موال، فإن فكرة تداول عندما تصبح لليات الدولة الوسيلة الرئيسية لتراكم رؤوس ا المناصب تصبح اعيدة؛ مم ي ِّ ا يؤد تزوير الانتخااات ادرجة وحشية (إذا ما إ ي ِّ الانتقال الصارخ للسلطة؛ مما يؤد ساس)، كما يؤدي إ تم عقد انتخااات من ا - - من ثم ق ة، لا اتساع الدور السياسي للجيش. من الناحية النظري االضرورة إ العن ، والدول سوى للدولة فق أن تلجأ إ تكر حق استخدام العن . ة وحدها داتين الرئيسيتين لممارسة هذا الاحتكار، وتعةدان يش ا عد مؤسستا الشرطة وا ُ وت
من ثم
74
Made with FlippingBook Online newsletter