تحليل النظم الدولية

لدولة أخرى، اعيدة التوسةع ديثة إ  العادة. يرجع أصل المستعمرات ا  عنها الاقتصادي للنظام العالمي، فمن خلال هذا التوسع، حاولت الدول القوية الواقعةة  ديث، لكنها واجهت  ظام العالمي ا ِّ عمليات الن  المركز ضم مناطق جديدة  حيان وحدات ايروقراطية لديها ما يكفي من القوة  اعض ا ليتم تعريفها االةدول ظةام ِّ ولو لم تكن االقوة الكافية للبقاء خارج عملية توسةع الن ذات السيادة، ح  ةا ً ا (الموجةودة غالب ا ما كانت تواجه الدول القوية عسكري ً العالمي. لكن غالب ب إدراج الولايات المتحدة وروسيا واليااان ضمن القائمة) أورواا الغراية، ولكن مناطق ذ ظام العالمي ِّ الن  ات انيات سياسية ضعيفة، ولضمان ضم مثل تلك المناطق نظمة الاستعمارية بها.  ، تم احتلال هذه المناطق وإقامة ا ٍ رض ُ و م  على مارستها الةدول  ا نفس أنواع الوظائ ال مارست هذه المستعمرات داخلي ذات السيادة؛ فكانت تكفل حقوق الملكية، وكانت تصدر ال قرارات المتعلقة اعبور أغلةب  حدودها، وكانت ترتب أنماط المشاركة السياسية (ااةدودة للغايةة أنها كانت حيان)، كما كانت تطبق القرارات المتعلقة اأماكن العمل، إضافة إ  ا ل داخل المستعمرة. لكن أغلب العةاملين د أنواع الإنتاج المسموح اه والمفض ِّ د  الذين كانوا يت رة ولم يكونوا من ِ خذون هذه القرارات كانت ترسلهم القوة المستعم السكان االيين؛ فكانت القوى الاستعمارية تبرر استيلاءها على السلطة وتوزيةع جةج؛ ُ ضريةد بمجموعة من ا  شخا القادمين من البلد دا  دوار فيما اين ا  ا  الثقا  التد تشير إ  جج العنصرية ال ُ فهناك ا يين وقصةورهم،  للسكان اال جج التبريرية حول الدور الذي كانت تمارسه الإدارة الاستعمارية مةن ُ وهناك ا رد هذه الدول.  ض  أجل د رة هي ابساطة أضع شةكل َ ساسية فكانت أن الدولة المستعم  قيقة ا  ا ا ّ أم ظام فيما اين الدول؛ إذ كانت تمةارس أقةل ِّ الن  من أشكال الدولة قةدر مةن شخا  علها معرضة اشكل كبير لاستغلال المؤسسات وا قيقي، ما  الاستقلال ا ضرية. واالطبع فإن أحد أهدا القوة  القادمين من دولة أخرى، المعروفة االدولة ا ر  المستعمرة فق ، ال ا  عملية الإنتاج  كمها  الاستعمارية لم يكن ضمان ية  ا على عدم السماح ً أيض ظام العالمي االوصةول إ ِّ الن  ا دولة أخرى قوية نسبي

78

Made with FlippingBook Online newsletter